Start |
Detailed Description |
00:00:00 |
تتر |
00:00:38 |
ترحيب من الأخ بهجت عدلي بالمُشاهدين، احنا كل هدفنا من هذا البرنامج هو أن نُسبح اسم الرب سيدنا. حلقتنا النهاردة هانركز على الرب فقط وعنوان الحلقة “ظُلم وتذلل” أصلي أن تكون الحلقة دي سبب تأثير لكل قلب بيشوفنا. ترحيب بالأخ صموئيل لطيف والأخ مايكل أسحق. |
00:02:29 |
ترنيمة قصة الحب العجيب |
00:08:17 |
الأخ بهجت: في مُقابل إنه ظُلم وتذلل. ايه انطباعنا الأولي عن هذا الألم؟ |
00:08:39 |
الأخ صموئيل: بالنسبة لي لما يكون في شخص عظبم يأخذ صورة إنسان ويُجرب في كل شيء، ده بيعزيني. لأنه في كل مواقف الحياة أقدر أجري عليه في كل موقف صعب أو موقف مالهوش تفسير أكون عارف إنه إلهي اللي باعبده وباحبه مر بكل ده، بالنسبة لي دي تعزية وفرح. جود كات |
00:11:15 |
الأخ مايكل: هاحول عيني من على نفسي وهانظر على الرب. الناس مش بإرادتها بتتظلم لكن الرب يسوع بإرادته الكاملة قبِل أن يجتاز بكل هذه الآلام ولم يكن مُجبر على أي منها. لأن السرور بالنسبة له هو أن يُقربنا إلى الله. |
00:13:30 |
مُكالمة تليفونية: الأخ ميلاد من القاهرة (مُشاركة: قد ايه كمية الحب اللي في قلب الآب علشان كل واحد فينا. ياريت نقدر الحب ده ونقدم للرب حياتنا). |
00:14:30 |
مُكالمة تليفوينة: الأخت بيلا من المنيا (الرب يبارككم الحلقة رائعة والرب يسوع فعلًا ظُلم وتذلل من أجلي أنا). |
00:15:50 |
ترنيمة عني قضى |
00:20:36 |
الأخ بهجت: عني أن قضى الرب، ظُلم وتذلل من أجلي أنا، لا يُمكنني إلا أن أقدم شعور بالفضل والإمتنان العمر كله وحتى الأبدية كلها. |
00:21:12 |
الأخ صموئيل: تذكرت مزمور 103 أول شيء بارك فيه المُرنم الرب هو غفران الخطايا. لا غفران للخطايا إن لم يذهب المسيح للصليب ويتألم ويتذلل. الرب بيحب الإنسان وذهب للذبح بإرادته إلى الصليب لكي يصنع أعظم خلاص للإنسان. |
00:24:22 |
ترنيمة مسيحي للأرض جيت |
00:28:40 |
مُكالمة تليفونية: الأخ عماد من أسوان (الرب يبارككم من أجل هذه الحلقة المُباركة، لازم نعيش للمسيح ونشهد عنه ونقدم نفسنا ليه). |
00:29:53 |
الأخ مايكل: لو بنتكلم عن الظلم، يوجد ظلم كبير جدًا حصل للمسيح حتى في المُحاكمة. فالمسيح في أقل من 6 ساعات تحاكم 6 مُحاكمات. 3 مُحاكمات دينيين وبعدها 3 مُحاكمات سياسية. كلمة ظُلم دي كلمة قليلة جدًا ولكن بالرغم من ده فالمسيح عمل كل ده بإرادته الكاملة. لو روحنا لكل مُحاكمة هانلاقي إنه أتحكم عليه ظلم وزور. |
00:35:11 |
الأخ بهجت: ازاي شخص يستحمل كل ده إلا لو كان عنده سرور موضوع أمامه. يسوع فدائنا رجاؤنا وسلامنا. نحن لا نعبد مسيح مصلوب فقط ولكن نعبد مسيح صلب وقام. |
00:36:30 |
ترنيمة مُستر عنه الوجوه |
00:40:08 |
الأخ بهجت: أقل شيء نعمله ليه إننا نتوجه ونعطيه المجد لان يستحق هذا المجد مننا. أن يكون بداخلنا شعور بالإمتنان. |
00:40:56 |
الأخ صموئيل: من أكتر الأجزاء التي تأثرت بها وأنا أقرأ هذا الجزء في 1 بطرس 2: 21- 24 ” لأَنَّكُمْ لِهذَا دُعِيتُمْ. فَإِنَّ الْمَسِيحَ أَيْضًا تَأَلَّمَ لأَجْلِنَا، تَارِكًا لَنَا مِثَالًا لِكَيْ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِهِ. الَّذِي لَمْ يَفْعَلْ خَطِيَّةً، وَلاَ وُجِدَ فِي فَمِهِ مَكْرٌ. الَّذِي إِذْ شُتِمَ لَمْ يَكُنْ يَشْتِمُ عِوَضًا، وَإِذْ تَأَلَّمَ لَمْ يَكُنْ يُهَدِّدُ بَلْ كَانَ يُسَلِّمُ لِمَنْ يَقْضِي بِعَدْل. الَّذِي حَمَلَ هُوَ نَفْسُهُ خَطَايَانَا فِي جَسَدِهِ عَلَى الْخَشَبَةِ، لِكَيْ نَمُوتَ عَنِ الْخَطَايَا فَنَحْيَا لِلْبِرِّ. الَّذِي بِجَلْدَتِهِ شُفِيتُم. ازاي أنا بعد ده كله أفكر في إنه خطاياي أكبر من الرب! المسيح حمل خطاياك على خشب وشُتم ولُطم وبُثق على وجهه. تلك الآلام لا يستطيع أي واحد منا أن يُدركها. |
00:43:47 |
مُكالمة تليفونية: بنت الرب من الجيزة (طلبة صلاة من أجلها ومن أجل زوجها). |
00:45:33 |
مُكالمة تليفونية: الأخ عريان من القاهرة (الرب يبارككم من أجل هذه الحلقة الرائعة. الرب يسوع مر بآلام صعبة جدًا. آلام جسيدة ونفسية. أنا مريت بظروف صعبة وجربت الظلم ونظرت للرب يسوع). |
00:48:13 |
الأخ صموئيل: أشكر الرب من أجل أخت فاديا الرب يباركك ويعطيكي كلمات أكتر تعليقي البسيط أن الآلم النفسي صعب جدًا وإذا كنت جُرحت من أقرب الناس ليك فالرب يسوع المسيح وحده هو الذي عنده الشفاء. |
00:49:02 |
ترنيمة سكَب للموت نفسه |
00:53:35 |
الأخ بهجت: بإرادته هو اختار أن يُسكب ويُصلب. |
00:54:32 |
الأخ مايكل: المسيح كان يقدر ينهي الموضوع تمامًا، لكنه كان جاي علشان هذا الهدف فقدر إنه يستمر حتى النهاية. وهنا يأتي السؤال لماذا؟ الكتاب يقول بوضوح “لكن الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا”. هو قبل كل ده علشان لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. إذا كان ظُلم وتذلل من أجلك أنت، تكون مُشكلة كبيرة لو أنت بتحضر الكنيسة ومواظب ليك سنين كتيرة لكن لم تنال الحياة الأبدية حتى الأن فدي كارثة. النهارد عايز أقولك: خد المسيح في قلبك وقوله أغسلني بدمك. |
00:58:19 |
مُكالمة تليفونية: الأخ وديع من المنيا (كل عام وأنتم بخير، المسيح له كل المجد لم يموت دون إرادته ولكنه قبل الموت بكل قلبه وذهب إليه. المسيح لم يمت صدفة ولم يمت شهيد). |
01:01:10 |
ترنيمة أمامك أيها المصلوب |
01:05:47 |
الأخ بهجت: هاطلب من أخويا صموئيل إنه يصلي من أجلنا كلنا من أجل هذه الأيام إننا نركز عليه هو وحده. |
01:06:28 |
الأخ صموئيل: يارب نشكرك من كل قلبنا، شاعرين بإمتنان كبير من أجلك ومش لاقيين كلام نعبر بيه عن محبتك من أجلنا. شكرًا ليك لأنك حملت في جسدك خطايانا. أصلي من أجل كل شخص أن يبصر حبك وخلاصك، أصلي أن تفتح القلوب وأن تعطيها أن تقرر أن تتبعك من كل القلب. وأصلي من أجل ابنتك اللي تواصلت معنا وعندها ظروف صعبة، أنت أتدخل في حياتها وأعطها نعمة. أمين. |
01:10:40 |
ترنيمة يدك المثقوبة ربي تسبيني |
01:15:27 |
الأخ بهجت: الحياة اللي سُكبت من أجلي تستحق إني أنا كمان أسكب نفسي من أجلها. ما هي الرسائل العملية التي تحبوا أن تشاروكوا بها المُشاهدين؟ |
01:15:38 |
الأخ صموئيل: أنا عايز أقول لكل شخص يُشاهدنا، الرب يسوع المسيح بيحبك محبة خاصة جدًا والمحبة دي أخدته وذهبت به إلى الصليب. رسالتي لكل الشباب: ياللي لسه عايش في خطاياك فالمسيح مات من أجلك، تعال وقوله أنا باقدر محبتك وجاي بكل خطاياي عند قدميك. |
01:17:11 |
الاخ مايكل: أشعياء 53: 5 “وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلاَمِنَا عَلَيْهِ، وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا.” الرب يسوع جُرح وسُحق ولك يكن هناك أي قوة على وجه الأرض تجبره على ذلك ولكن القوة الوحيدة التي جعلته يقوم بذلك هي إنه أحب. رسالتي من كل قلبي: عيش للمسيح اللي حبك الحب الوحيد الذي قدم في هحتى النهاية. اقبل حبه في قلبك النهاردة. |
01:19:00 |
الأخ بهجت: الرب يبارككم ويُظهر عمل محبته أمام أعيننا. لا تنشغلوا بالظروف لكن أنشغلوا بالرب وحده. إلى اللقاء في الحلقة القادمة. |
01:20:15 |
ترنيمة لأجلكم شربت كأس مر رهيب |
01:24:10 |
تتر |