Start |
Detailed Description |
00:00:00 |
تتر |
00:01:39 |
ترحيب من الدكتور مايكل اسحق، مبسوطين نكون مع بعض قدام الرب ويكون ليك تسبيحنا هو حياة بنعيشها. أنت مش موجود قدام الرب علشان تتلقى فقط لكن أنا النهاردة أدعوك إنك تعيش شعار البرنامج وإنك تكون عايز تقدم. الرب هايكون موجود معاك في البيت ومعانا هنا في الأستوديو. سعيد يكون معانا الأخ ماريو ابراهيم الرب يباركك ويستخدمك لأجل اسمه. ومعنا فريق من كنيسة الأزبكية. |
00:08:05 |
الأخ مايكل: عنوان الحلقة النهارد قصة حياتي، عايزك تفكر معايا قصة حياتك شكلها ايه؟ ليه ربطت مزمور 23 بقصة حياتي وقصة حياتك؟ |
00:08:45 |
الأخ ماريو: أنا قدرت أشوف في داود إنه بيتكلم عن قصة حياتي إنه راعي. |
00:09:05 |
قراءة مزمور 23 |
00:10:30 |
ترنيمة أنت ترعى حياتي |
00:14:19 |
الأخ مايكل: الرب راعي فلا يعوزني شيء، رغم أن المزمور محفوظ لكن الكلام بداخله عميق. أنت قلت أن المزمور فيه طفولة وشباب وشيخوخة. فين الطفولة في المزمور؟ |
00:14:59 |
الأخ ماريو : أول فكرة هي فكرة الرب راعي فلا يعوزني شيء، البعض يتخيل إنه لا يعوزني شيء أي أن الرب بيعطيني كل اللي أنا عايزة. هو مش بيديني كل اللي أنا عايزة لكن بيديني كل اللي أنا محتاجة. لو أنا أدركت وأنا طفل إنه هو بيعرف يرعاني أنا هاثق فيه. |
00:16:19 |
الأخ مايكل: الكتاب يؤكد على كلامك ويقول يملأ إلهي كل احتياجكم. نحن نتحدث عن الطفولة الروحية والشباب الروحي والشيخوخة الروحية. حيانًا بيكون في طلبات بتضرني ولكن إلهي يملأني بكل ما أحتاجه. |
00:17:28 |
الأخ ماريو: 1 صم 16: 11 يقول الكتاب المُقدس أن والده قال عنه بقى الصغير وهوذا يرعى الغنم. داود وهو بيتكلم عن الرب كراعي هو ختبر ما معنى الراعي. لأنه فاهم ازاي الراعي بيهتم بالخروف. |
00:20:12 |
ترنيمة أنت أعظم أروع |
00:23:57 |
مُكالمة تليفونية: الأخ بيلا من القاهرة (الرب يبارككم وأشكركم من أجل عنوان الحلقة الرائع ده). |
00:25:40 |
الأخ مايكل: في الترنيمة كلام جميل زي روحك الصالح يقودني في مراع خضر يربضني، ايه اللي عايز تقوله من خلال الترنيمة دي؟ |
00:25:54 |
الأخ ماريو: الاحتياجات والاكتفاء وكيف أن الرب بيعرف يكفيني. الرب مش الراعي بتاع كل العالم لكن الآية فيها تخصيص إنه الرب راعي أنا. الرب بيعرف يهتم جدًا باحتياجاتنا النفسية. داود فاهم ازاي الرب بيعرف ياخدني لمياة الراحة. |
00:27:37 |
الأخ مايكل: هذا التعبير إنه الآب بيدلع ابنه مُرتبط بالطفولة، لكن ماينفعش أكون كبير وأفضل في هذا المستوى. الترنيمة اللي جاية فيها راحة، أنا أدعو كل واحد وواحدة النهاردة، أترمي في حضن الرب. |
00:30:08 |
ترنيمة بين يديك راحتي |
00:36:11 |
مُكالمة تليفونية: خادم المسيح من القاهرة (عنوان الحلقة النهاردة بيأسر القلب، والأختيار للمزمور اختيار رائع. الرب يبارككم. كل مرحلة في حياتنا الرب بيكشف لينا عن أمور مُعينة خاصة بهذا العمر. |
00:37:35 |
مُكالمة تليفونية: الأخ هاني من مصر (الرب يبارككم أشكركم من أجل عنوان الحلقة اليوم، المزمور ده عبارة عن حياة مُعاشة، والآيات اللي فيه هي ذهب لازم الواحد يحفتظ بيه في قلبه). |
00:39:06 |
مُكالمة تليفونية: الأخت سيلا من القاهرة (الرب يبارككم، عنوان الحلقة رائع جدًا. يوسف كان الابن المُرفة في منزل والده، لو كان فضل في بيت أبوه لكان فضل الطفل المُدلل ولكنه الرب استخدم الشر وحوله إلى خير). |
00:40:43 |
مُكالمة تليفونية: الأخت نيهال من إنجلترا (كلنا بلا استثناء كنا مطروحين وفي الخطية لكن إلهنا القدير أنقذنا وعلشان كده يستاهل إننا نقدمله حياتنا، أصلي إننا نملك الرب على حياتنا. لو احنا حاسين أن الرب راعينا لكن في مستوى أعمق وهو إننا نملك الرب على كل حياتنا وقراراتنا بالرغم من ضغوطات الحياة). |
00:43:30 |
الأح مايكل: في نقصة مُهمة أثارتها الأخت نيهال، إننا دائما محتاجين للدلع، لكن إني أفضل مُعتمد على الدلع ده اللي مش مظبوط. بالنسبة للجزء الخاص بيرد نفسي. |
00:44:15 |
الأخ ماريو: يرد نفسي يهديني، كلمة يهديني تُعني يرشدني. يهديني إلى سبل البر من أجل اسمه. في يوحنا 10: 1-5 في مرحلة الطفولة نرى الإرشاد. داود وهو يرعى خرج عليه اسد ودب وقتلهم. كغنه بيقول إنه زي ما الرب كان بيرشدني وكان الراعي لي، هو كمان الراعي من أجلي. |
00:46:46 |
ترنيمة رضي بيَ وحن عليَ |
00:50:41 |
الأخ مايكل: وسط الوادي أنا لي فادي ولي راعي ماشي معايا. |
00:51:05 |
مُكالمة تليفونية: الأخ وديع من المنيا (الرب يبارككم من أجل الموضوع الرائع وعنوان الحلقة الرائع). |
00:51:48 |
مُكالمة تليفونية: الأخت إيناس من مصر (الرب يبارككم من أجل البرنامج الرائع، طلبة صلاة من أجل أن يكون لها ابناء). |
00:53:00 |
الأخ مايكل: نخرج من مرحلة الطفولة الروحية إلى مرحلة الشباب، فين الشباب في المزمور؟ |
00:53:14 |
الأخ ماريو: في مزمور 23 قال “أيضًا إذا سرت في وادي ظل الموت لأنت أنت معي” لم نعد في الطفولة ولكن أنا في مرحلة الشباب علشان كده بدأ يتواصل مع الرب بشكل مُباشر. احنا دائمًا عايزين الخضرة وعايزين المراعي ولكن مش هاتكون موجودة طول الوقت. لازم تعرف إنه وأنت بتاخد أي قرار وبتعمل أي حاجة فده ليه تمن. أول إعلان في الشباب إنه “الله معي” معى معناها واقف في صفي وفي ظهري. |
00:58:28 |
مُكالمة تليفونية: الأخت ناردين من القاهرة (الرب يبارككم، طلبة صلاة من أجل زوجها وابنها). |
00:59:40 |
مُكالمة تليفونية: الأخ وديع من المنيا الرب لي راعي فلا يعوزني شيء، أنا عايز أقول لكل خاطيء، بالرغم من الخطية الرب راعيك. وأقول لكل بعيد عن الرب وكل تائه، ثق أن الرب راعيك والرب أعطى لك نعم. وأقول لكل مؤمن تشدد بالرب ولا تتكل على مهاراتك وشهاداتك لان الرب هو راعينا). |
01:01:50 |
ترنيمة مراحمك غنية |
01:05:21 |
الأخ مايكل: لخص لنا مرحلة الشاب لكي ننتقل إلى مرحلة الشيخوخة. |
01:05:38 |
الأخ ماريو: مرحلة الشباب تعلن عن عمانوئيل اللي هي أن الله معنا. ويكمل ويقول عصاك وعكازك هما يُعزياني، داود يتكلم عن العصى والعكاز. الراعي يستخدم العصا علشان يضرب بها الحيوان المُفترس اللي بيهجم على الخروف، والعكاز يستخدمه الراعي عندما يضل الخروف. ده الراعي اللي بيعرف يحميني من أي خطر ويجيبني لو أنا برجلي كنت رايح للخطر. تعالو نكبر ونفتكر إنه في الأيام اللي داود ظل فيها كان بيعرف يرجع. أخويا وأختي عندي ليك رسالة مهمة، يابختك لو أنت فعلًا ماشي في ظل الراعي ده، اللي بيعرف يهتم بيك وبيعرف يرعاك يابختك لو عندي الراعي ده. |
01:11:05 |
ترنيمة الرب راعي |
01:16:35 |
الأخ مايكل: يابختي بهذا الإله الراعي، قبل ما نختم كلامنا بالشيخوخة، عايزك تقولي عن يابختنا بالإله القدير. |
01:17:02 |
الأخ ماريو: احنا عندنا المائدة تجاه المُضايقين تُعني إني أنا شبعان بالرغم مما يفعله العدو. في حياة داود كان فيه واحد بيشتمه وبيسبه ولكن داود قرر يتركه. اطمن لأنه يوجد مائدة تجاه المُضايقين. المسحة اللي بناخدها بتفيض في حياتنا. يابختنا بالإله القدير. هو الراعي لا يتركني ولا ينساني. الشيخوخة هما خير ورحة وسُكنى في بيت الرب. داود قال كنت فتى وقت شخت. |
01:20:12 |
ترنيمة يابختي بإلهي القدير |
01:25:24 |
الأخ مايكل: أشكرك أخويا مايكل وأشكر كل مُتابعينا، عايز أقول لكل مُشاهدينا أطمن لأن قصة حياتي وحياتك مضمونة في إيد إلهنا العظيم. نثق في هذا الإله الحي والراعي العظيم. الرب يبارككم وشكرًا لمُتابعتكم. |
01:26:37 |
تتر |