Presented by: Rev. David Botros
Episode guest: Rev. Younathan Boules
Description
ننقل لحضراتكم حلقة جديدة من برنامج “من جوه لبره” يوم الخميس 11 يناير 2024 بث مباشر على قناة الكرمة تلمذة (DIS)
إعداد و تقديم: القس/ ديفيد بطرس
كل يوم خميس:
الساعة 8 م – توقيت القاهرة
الساعة 10 ص – توقيت كاليفورنيا
الساعة 5 ص (الجمعة) – توقيت سيدني
Topics
Peace سلام
Thank شكر
Authority سلطان
Summary
1- أهمية الحرب الروحية
• حق كتابي
• إبليس يجول ملتمساً أن يهلك المؤمن
2- طرق الحرب الروحية
• أن لا نجهل أفكار إبليس من جهتنا
• إدراك أن الحرب الروحية ليست مع أشخاص لكنها مع أجناد الشر الروحية
• إبليس يستخدم ضعفات الناس لمحاربتنا لذلك فحربنا معه لا مع الناس
• لا ننشغل بالحرب عن أنفسنا لكن الحرب من أجل اسم الرب
• اليقظة الروحية بطريقة سلبيه وطريقة إيجابيه, طريقة سلبية أن نحاع أعمال الظلمة , الطريقة الإيجابية أن نستخدم أسلحة النور
3- بعض أسلحة النور
• الغفران بدل المرارة والكراهية
• التسبيح بدل اليأس
• الشكر بدل التذمر
• التمسك بالحق الكتابي
Detailed Report
Start | Detailed Description |
---|---|
00:00:00؛ | تتر |
00:01:09؛ | ق. دبفيد: ترحيب بالمشاهدين, موضوعنا اليوم عن الحرب الروحية , الحرب ثقيلة والوحوش النتربصة لنا كثيرين لكن إله الجنود معنا يسندنا ويحارب عنا, اليوم نحتفل بمرور عام على البرنامج ونشهد خلال عام عن عمل الله معنا وحضوره ووجوده وعن التغيرات الملحوظة في كل من يتابعنا, ونرحب معنا بشخص غالي على كل شعب الرب القس يوناثان بولس , ترحيب بالقسيس |
00:03:07؛ | ق. ديما لما تيجي كلمة الحرب الروحية بنخاف او بيكون عندنا أسئلة كتير مش عارفين نجاوب عنها , لكن في البداية ليه إختارنا فكرة الحرب الروحية علشان نتكلم عنها؟ |
00:03:21؛ | ق. يوناثان: لانه هو حق موجود تكلم عنه الكتاب المقدس “اُصْحُوا وَاسْهَرُوا. لأَنَّ إِبْلِيسَ خَصْمَكُمْ كَأَسَدٍ زَائِرٍ، يَجُولُ مُلْتَمِسًا مَنْ يَبْتَلِعُهُ هُوَ.” (1 بط 5: 8). قال احدهم ان اليوم اللي بسلم فيه حياتي للرب (انا بخلع البيجامه) انا مش نايم ,انا في معركة في حرب روحيه فيه عدو اسمه إبليس يجول حولي كي يبتلعني كل يوم وكل ساعه حتى وانا نايم الحرب دائمه ومستمره ليلا ونهارا علشان كده الرسول بولس يقول “لِئَلاَّ يَطْمَعَ فِينَا الشَّيْطَانُ، لأَنَّنَا لاَ نَجْهَلُ أَفْكَارَهُ.” (2 كو 2: 11). يعني عايزيقول ببساطه لو انت مش فاهم ابليس بيتحرك ازاي وتعمل معاه ايه سهل انه يطمع فيك ويبتلعك اذا الموضوع مهم جدا ما فيش نجاح في حياتنا الروحيه الا وقدامه حرب وبالتالي لو انا مش واعي سهل افقد البركات والامور العظيمه اللي عايز الرب يعملها في حياتي لانه في حرب موجهه ضدي وضد دعوتي وضد قصد الله من وجودي , سفر الجامعة يخبرنا أن الجاهل يسلك في الظلمة وإبليس يحبنا أن نجهله لكي لا نكشف أفكاره حتى نضل الطريق , ولانه إبليس رئيس العالم رمى أكاذيبه في العالم من أول تكوين 3 بدأها مع حواء , إبليس دائماً يبوظ الحقائق الروحية والأفكار الإلهية , البرنامج ده أسمه من جوه لبره يعني التغير من الداخل أولا للخارج وده هو المبدأ الكتابي أو فكر الله لكن إبليس رمى في الأغاني و الأمثال وكل الأفكار ان الناس تهتم بالخارج وليس بالداخل , أهم شئ عند الناس المظهر الخارجي , احنا محتاجين اننا نفهم أن الداخل أهم من الخارج لان الله يرى القلب من الداخل لا يرى الخارج “فَقَالَ الرَّبُّ لِصَمُوئِيلَ: «لاَ تَنْظُرْ إِلَى مَنْظَرِهِ وَطُولِ قَامَتِهِ لأَنِّي قَدْ رَفَضْتُهُ. لأَنَّهُ لَيْسَ كَمَا يَنْظُرُ الإِنْسَانُ. لأَنَّ الإِنْسَانَ يَنْظُرُ إِلَى الْعَيْنَيْنِ، وَأَمَّا الرَّبُّ فَإِنَّهُ يَنْظُرُ إِلَى الْقَلْبِ».” (1 صم 16: 7). كلمة الله ستظل هي الأساس الذي نبني عليه كل معرفتنا لانها هي التي تكشف لنا إبليس و كل طرقه ومعرفة أسلحته وطرق التعامل معه وكيف أرد عليه بالمكتوب لان كلمة الله هي الحق , محتاجين نواجه زيف العالم بالحق بالكلمة المكتوبة. |
00:11:17؛ | ق. ديفيد: وكأنه معرفتي عن الحرب الروحية انا مش بس بجهل أفكاره لكن هو كمان بيحاربني طوال اليوم والسؤال هنا ايه هي طرق إبليس في محاربتي؟ |
00:11:56؛ | ق. يوناثان: أولا: محتاجين نحط نقطة مهمة الرسول بولس لما تكلم عن الحرب الروحية في أفسس 6 ان محاربتنا ليست مع دم ولحم محاربتنا ليست مع بشر , محاربتنا مع أجناد الشر الروحية , إبليس ممكن يستخدم البشر هنا اليقظة الروحية ان يكون الإدراك ان إبليس هو اللي ورا الناس , إبليس بيستخدم ضعفات لناس لمحاربتك فبدل ما تحارب الناس نفسهم تكون واعي للنقطة دي انه إبليس هو اللي بيستخدم ضعفات الناس لمحاربتك انت يبقا محاربتك معاه هو. |
00:13:25؛ | ق. يوناثان: في ( 1 صم 25) قصة نابال وداود وحكمة أبيجايل في رد غضب داود ثورته من جهة نابال , “وَاصْفَحْ عَنْ ذَنْبِ أَمَتِكَ لأَنَّ الرَّبَّ يَصْنَعُ لِسَيِّدِي بَيْتًا أَمِينًا، لأَنَّ سَيِّدِي يُحَارِبُ حُرُوبَ الرَّبِّ، وَلَمْ يُوجَدْ فِيكَ شَرٌّ كُلَّ أَيَّامِكَ.” (1 صم 25: 28). هنا أبيجايل لفتت نظر داود انه مسيح الرب يحارب حروب الرب وليس حرب لأجل نفسه وداود أدرك هذه الفكرة فقال “وَمُبَارَكٌ عَقْلُكِ، وَمُبَارَكَةٌ أَنْتِ، لأَنَّكِ مَنَعْتِنِي الْيَوْمَ مِنْ إِتْيَانِ الدِّمَاءِ وَانْتِقَامِ يَدِي لِنَفْسِي.” (1 صم 25: 33). مش دورك انك تحارب بشر وإبليس هيحاول يستدرك للحرب دي , اهرب وحارب حروب الرب من أجل اسم الرب زي داود لما سمع عن جليات غار على اسم الرب ازاي اسم الرب يهان فحارب جليات. حارب لأجل إخوات ولكن لا تحارب اخوتك. الكتاب بيقول انه كل مملكة منقسمة على ذاتها تخرب علشان كدة البيوت خربانه , الزوج بدل ما يحاربوا سوا من أجل أولادهم بيحاربوا بعض , في الكنيسة بدل ما الكنيسة تحارب من أجل أجيال الشباب اللي إبليس بيدمرهم بيحاربوا بعض كخدام من أجل مناصب!!! دورنا أن نحارب حروب الرب أي اننا نقف مع الرب ونتحد أمام كل خطط العدو. حربي مع إبليس ألبس أسلحة روحية وليست مادية في حربنا الروحية. |
00:19:30؛ | ق. ديفيد: نراجع بعض الأفكار اللي قلناها , مش عايزين نجهل أفكار العدو, لا ننشغل بالحرب الخارجية, ندرك أن الحرب مع إبليس مش مع أشخاص , نقف في الثغر ونحارب الحرب عن الأخرين مش لأجل نفسي و رغباتي, وده يقودنا لسؤال مهم, أسلحة النور ده تعبير كتابي لكنه غريب على مسامعنا , ما هي أسلحة النور؟ |
00:20:48؛ | ق. يوناثان: “هذَا وَإِنَّكُمْ عَارِفُونَ الْوَقْتَ، أَنَّهَا الآنَ سَاعَةٌ لِنَسْتَيْقِظَ مِنَ النَّوْمِ، فَإِنَّ خَلاَصَنَا الآنَ أَقْرَبُ مِمَّا كَانَ حِينَ آمَنَّا. “قَدْ تَنَاهَى اللَّيْلُ وَتَقَارَبَ النَّهَارُ، فَلْنَخْلَعْ أَعْمَالَ الظُّلْمَةِ وَنَلْبَسْ أَسْلِحَةَ النُّورِ.” (رو 13: 11 – 12) هنا يضع الرسول بولس الجانبين , الجانب السلبي اللي لازم أعمله والجانب الإيجابي اللي لازم أعمله , الجانب السلبي اني أخلع أعمال الظلمة وده حاجة مهمة جداً لانها واحدة من حرب إبليس , الخداع انه النور والظلمة لا يتحدوا أبدأً مع بعض لكن إبليس اخترعلنا لنه ممكن نعيش الإتنين مع بعض نحب ربنا و برضوا نستمتع بالعالم!! وده اللي معطل المؤمنين حالياً بنروح الكنيسة وبنشارك وممكن نخدم والظلمة موجودة فينا! هنا لازم نعمل وقفه لانه النور والظلمة لا يجتمعان وده اللي بيقوله الكتاب اختار يا الحياة يا الموت يا النور يا الظلمة “, لما تقابلنا مع المسيح نقلنا من الظلمة للنور, عمليا نخلع أعمال الظلمة ألا أحتفظ في حياتي بأي شئ غير نقي وغير إلهي “لِتَكُنْ ثِيَابُكَ فِي كُلِّ حِينٍ بَيْضَاءَ، وَلاَ يُعْوِزْ رَأْسَكَ الدُّهْنُ.” (جا 9: 8). لا تترك فكرة صغيرة من الماضي , كل فكرة كل روح كل ميول من الظلمة ترفضها تمام أي تعيش بفكر نقي تماماً , لكن احنا في الجسد وارد اننا نخطئ , صح بس في وقتها قدم توبة للرب لاتترك جزء ظلمة في داخلك, لان الرب عارف دواخلك وإبليس كمان عارف وعايز أي حتة ظلمة يدخل منها, لازم كل وقت اكون باجي عند الصليب واقدم توبة حقيقية لانه وعد الكتاب انه ” دم المسيح يطهر من كل خطية” , الكتاب واضح “مَنْ يَكْتُمُ خَطَايَاهُ لاَ يَنْجَحُ، وَمَنْ يُقِرُّ بِهَا وَيَتْرُكُهَا يُرْحَمُ.” (أم 28: 13).طوبى لأنقياء القلب لانهم يختبروا حضور الله ويمتلئوا من روح الله . ده الجاني السلبي اللي لازم أعمله فورا دون تأجيل. |
00:32:03؛ | فيديو حصاد العام لمقتطفات من برنامج ” من جوه لبره“ |
00:37:49؛ | ق. ديفيد: حكينا في بداية الحلقة عن اهمية الكلام عن الحرب الروحية و اننا ازاي نكون في يقظة للحرب دي وان لا نجهل أفكار إبليس واتكلمنا عن معنى أسلحة النور وأسلحة الظلمة وحضرتك وسط الكلام قولتلنا ” دعوة لليقظة” يعني ايه دعوة لليقظة و اليقظة من أيه؟ |
00:38:25؛ | ق. يوناثان: “هذَا وَإِنَّكُمْ عَارِفُونَ الْوَقْتَ، أَنَّهَا الآنَ سَاعَةٌ لِنَسْتَيْقِظَ مِنَ النَّوْمِ” هنا الرسول بولس قبل ما يقول لنا نخلع أعمال الظلمة قال لنا نستيقظ نكون في حالة يقظة ووعي اما في حالة النوم بتكون في حالة عدم وعي “وَفِيمَا النَّاسُ نِيَامٌ جَاءَ عَدُوُّهُ وَزَرَعَ زَوَانًا فِي وَسْطِ الْحِنْطَةِ وَمَضَى.” (مت 13: 25). في وقت عدم الوعي او عدم الإنتباه اتزرع دوانا أفكار غلط اتزرعت جوانا و سرق منا حاجات حلوة في حياتنا , فاليقظة غاليه جداً في الحرب الروحية لانه إبليس بيجول يدور على حتة ظلمة في حياتك يدخل منها. إبليس عايزني بدل ما اكون تلميذ ليسوع عايزني أكون واحد من ضمن جنوده , الكتاب يقول “هذِهِ السِّتَّةُ يُبْغِضُهَا الرَّبُّ، وَسَبْعَةٌ هِيَ مَكْرُهَةُ نَفْسِهِ:” (أم 6: 16). السبعة دي هي “…..وَزَارِعُ خُصُومَاتٍ بَيْنَ إِخْوَةٍ.” (أم 6: 19). في ناس عملت كدة ببساطة وعدم وعي لما يفعله دون قصد متعمد , اكون واحد من جنود إبليس لما أزرع الخصومات بين الاخوة بدل ما أكون من صانعي السلام لان دعوة الرب لك انك تكون صانع سلام مش زارع خصومات, محتاجين اليقظة لانه كتير ناس استخدمهم إبليس يكونوا زارعوا خصومات دون أن يقصدوا, لكن إرادة الله لنا ودعةته لنا أن نكون صانعي السلام الرب عايز السلام لان ثمر البر يطلع في السلام , اليقظة انه أصلي اقول يارب عايز أكون صانع سلام وأكون واعي جداً في مواقفي مع الناس انه اكون صانع سلام , لازم تكون عندي يقظة في حياتي الشخصية انه ميكنش فيها ضلمة وعندي يقظة في علاقاتي مع الآخرين اني أكون بركة وأكون صانع سلام. حرب إبليس الرئيسية انه يكون في قلب كل مؤمن مرارة تجاه الآخرلانه المرارة تفصلني وتعطلني لذلك لا تعطوا إبليس مكاناً “اِغْضَبُوا وَلاَ تُخْطِئُوا. لاَ تَغْرُبِ الشَّمْسُ عَلَى غَيْظِكُمْ، وَلاَ تُعْطُوا إِبْلِيسَ مَكَانًا.” لو كان جوايا مرارة من أي حد ومش قادر أغفرله اروح للصليب للرب اللي جرح واقول له اديني نعمة أغفر زيك وشيل من قلبي كل مرارة تجاه اللي جرحني علشان يكون قلبي نقي واكون يقظ انه روحي لا تتلوث بأي مرارة. |
00:46:28؛ | ق. ديفيد: انا كتلميذ بطريقة عملية ازاي اخد بالي من الحاجات النور والحاجات الضلمة ؟ |
00:47:57؛ | ق. يوناثان: أسلحة النور نعرفها من كلمة الله الأساس في حياتنا , المؤمن اللي عايش في النور يسلك بالصدق والحق , أفتح الكتاب الاقي الرب في العهد القديم تعامل مع الشعب في التذمر بشدة جداً , وانا بفكر انه التذمر ده حاجة عادية أو بسيطة لكن طلع الموضوع كبير, هنا يقولي انه سلاح النور هو الشكر , الشكر هو سلاح النور ضد التذمر ضد كل مشاعر تذمر بيرميها إبليس عليك , قول لنفسك انه الكتاب علمني “اشْكُرُوا فِي كُلِّ شَيْءٍ، لأَنَّ هذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ اللهِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ مِنْ جِهَتِكُمْ.” (1 تس 5: 18). “شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فِي اسْمِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، للهِ وَالآبِ.” (أف 5: 20). هنا الكتاب وكبمة الحق علمتني أشكر في وقت وعلى كل شئ, وكمان اعرف ليه الرب زعل من التذمر أكتشف انه التذمر اللي بيعتبره المجتمع شئ عادي , التذمر هو شك في حكمة وصلاح الله , انا محتاج أشكر وأقاوم هذا الفكر بالكلمة وأعلن صلاح الله على حياتي . اختار أشكر حتى لو مشاعري عكس ده لكني أنا هختار بالايمان اني أشكر هنا بيكون الشكر واحد من أسلحة النور. سلاح التسبيح امام اليأس : العالم حولنا كله أخبار شيئة وإبليس بيحاول دايما انه يخليني أنجرف للطريق ده , واحدة من أسلحة النور هو التسبيح , التسبيح يكسر اليأس , التسبيح ياخدني للسماويات “وَلَمَّا ابْتَدَأُوا فِي الْغِنَاءِ وَالتَّسْبِيحِ جَعَلَ الرَّبُّ أَكْمِنَةً عَلَى بَنِي عَمُّونَ وَمُوآبَ وَجَبَلِ سِعِير الآتِينَ عَلَى يَهُوذَا فَانْكَسَرُوا.” (2 أخ 20: 22). التسبيح يكسر العدو “…..لأُعْطِيَهُمْ جَمَالًا عِوَضًا عَنِ الرَّمَادِ، وَدُهْنَ فَرَحٍ عِوَضًا عَنِ النَّوْحِ، وَرِدَاءَ تَسْبِيحٍ عِوَضًا عَنِ الرُّوحِ الْيَائِسَةِ،….” (إش 61: 3). استخدم هذا السلاح لانه التسبيح مش مشاعر , التسبيح أختيار وقرار , انا بقرر أني اختار ان أسبح الرب واقول له انت الجالس على العرش , انت تغير الأوقات والأزمنة , انت لك السلطان , ليس مثلك بين الألهة , انت تشق في البحر طريق….انا أ‘لن ثقتي وايماني في الرب , التسبيح هو إعلان أنبهاري بعظمة الإلهة الذي أعبده. وبطريقة عملية لو مش قادر من كتر الضغط أو اليأس امي أسبح بسمع ترانيم تسبيح وأردد مع الترانيم هلاقي نفسي وروحي تتحرك وابدأ أسبح الرب وقت اليأس. سلاح الغفران والحب بدل الإنتقام”لاَ تُجَازُوا أَحَدًا عَنْ شَرّ بِشَرّ. مُعْتَنِينَ بِأُمُورٍ حَسَنَةٍ قُدَّامَ جَمِيعِ النَّاسِ.” (رو 12: 17). “لاَ يَغْلِبَنَّكَ الشَّرُّ بَلِ اغْلِبِ الشَّرَّ بِالْخَيْرِ.” (رو 12: 21).هنا بعلمني أعمل العكس ده سلاح نور , بيعلمني ما تردش الشتيمة بشتيمة لكن بارك اعمل العكس , ده شئ صعب تنفيذه لكن انا بصلي اني أنفذ الكلمة والروح القدس يساعدني في الموقف ده ويديني نعمة أن لا أرد الشر بالشر يقول لي ” لي النقمة أنا أجازي” يديني نعمة أني أغفر بدل ما أنتقم ….الخ , إستخدم أسلحة النور حتى لو في قدرتك انك تنتقم ولا تغفر, يعطيك النعمة انك ترج على الأنانية بالعطاء , يديك نعمة المحبة بدل البغضة, |
00:57:48؛ | ق. ديفيد: يطلب من ق. يوناثان صلاة لأجل المشاهدين |
00:57:58؛ | ق. يوناثان: صلاة |
00:59:08؛ | ق. ديفيد: شكر القس يوناثان على الحلقة , وشكر المشاهدين , ختام الحلقة |
00:59:32؛ | تتر |