| Start |
Detailed Description |
| 00:00:00 |
تتر |
| 00:01:37 |
ترحيب من الأخ بهجت عدلي بالمُشاهدين، فرحانين بالرب الموجود في كل حلقاتنا. نُصلي من أجلكم وفرحانين بمُشاركاتكم. مش هدفنا أصوات جميلة ولكن إننا نوصل رسالة. ترحيب بالأخت نوال فرنسيس وفريق الترنيم، عنوان حلقتنا اليوم “كُن عيدًا” |
| 00:03:45 |
ترنيمة يا الله |
| 00:06:35 |
الأخ بهجت: ترنيمة وصلوة جميلة، في البداية قلتي “أردتني جميلة” ايه اللي كان في ذهنك وأنتي بتقولي العبارة دي، وبعدها هانقول سبب اختيار عنوان الحلقة. |
| 00:07:05 |
الأخت نوال: أوقات نكون في ألم من الشيطان ومن الظروف ومن الناس ومني أنا شخصيًا. ما هو رد فعلي في اللي جاي؟ هل هايقسيني ويبعدني عن الله؟ أم هايقويني ويرق قلبي؟ ده في حالة إني قدمت نفسي لله. ربنا بيشتغل في الإنسان في وقت ضعفه وفشله، أعمق احتياجاتنا مش إننا ناخد اللي احنا عايزينه لكن إننا نُدرك إننا مرغوب فينا. أنا مرغوب في في الله. الله عايزني. علشان كده باقول للرب ارحمني بثقة. هو بيصلح كل الأخطاء لكنه محتاج مني إني أتوب، بتغيير الفكر مش الفعل. والتوبة هنا هي تغيير الإتجاه مش البُكى على الخطية. لكن الندم مع التغيير. |
| 00:09:29 |
الأخ بهجت: الله بيفكر بطريقة ممكن تكون مُختلفة عن طريقة تفكيرنا عن نفسنا. ممكن أكون شايفني عاصي لكن الرب شايفني بشكل أنا لا أتوقعه. |
| 00:09:54 |
الأخت نوال: ربنا شايفني ابن مش عبد، مهما غلط فيك ابنك لكن هو في كل الأحوال ابن. الرب قريب، يمكن البشرية كلها عايزة تعرف أفكار الله عنهم، وكيف يفكر فيهم؟ شوفنا كل ده في الفترة اللي عاشها ربنا على الأرض، في كلماته مع السامرية والكنعانية، وفي لطفه مع الأطفال، ولمسته الحانية مع الأبرص من قبل ما يشفيه، وفي دموعه في مُعجزة إقامة لعازر. هو بيرأف بمشاعر الناس وحاسس بمشاعره. هو عايزنا نروح ليه علشان يبدأ يكون جنبنا. |
| 00:11:22 |
ترنيمة الرب قريب لمن يدعوه |
| 00:16:37 |
مُكالمة تليفونية: الأخت مريم من المنيا (الرب يبارك خدمتكم، والفريق رائع. احنا مبسوطين جدًا بيهم، الرب يباركهم جدًأ. المُشاركة اللي فاتت جميلة جدًأ) |
| 00:18:18 |
الأخ بهجت: قصد أو فكرة أو فهم الله عني غير فهمي اللي أنا فاهمني بيه، وده بيشكل خطورة لإنه بيلغبطني. ممكن تشاركينا بفكرة تاني عن فكر الله من ناحيتنا؟ |
| 00:18:43 |
الأخت نوال: اللغبطة اللي حضرتك بتقول عليها ممكن تكون بسبب سوء العلاقة بيننا وبين الله. أنا أثق في الله وابني حياتي بناء على فهمي ليه وعلاقتي معه. انا باثق في الله وبابني حياتي على فهمي ليه مش على مُعاملاته. أنا مش مُجرد عقل بيُدرك أنا إنسان بيتواصل ويُدرك ويدخل في علاقة مع إلهه. الله بعد التجسد مكنش عايز بس يسير مع أدم وحواء، كان عايز يتحد بينا. الملاك قال على الأرض السلام، فالسلام هنا معناها التناغم بين الله والإنسان. أنا مش مطلوب مني إني أفهم أمتى وأزاي الله بيعمل كده! لإني أنا محدود جدًا بالنسبة لله. إيماني بالله وثقي فيه هي إني لما هابص في المُستقبل على الماضي هالاقي ربنا كان موجود وحاضر. واللي هايساعدني هو علاقتي مع الله، وإن يكون فيه علاقة حميمية بينه وبيني. |
| 00:22:30 |
مُكالمة تليفونية: الشيخ أشرف من المنيا (الرب يبارككم، أنا متشكر جدًا من أجل هذا العنوان، هاشارككم بآية بتقول: وقف يسوع في اليوم الاخير العظيم من العيد ونادى قائلًا: إن عطش أحد فليقبل إلي وليشرب” الرب يسوع نفسه هو العيد، كن عيد لتروى العطشانين، كن عيدًا لتفك المأسورين، ولتُفرح الحزين وتُشبع الجاعنين وتُخرج ناس من الوحل والطين، كن عيدًا فأنت من ضمن المُختارين) |
| 00:25:02 |
ترنيمة قالوا البحر هايج |
| 00:28:15 |
الأخ بهجت: جميلة الكلمات واللحن، هل كان فيه موقف مُعين وانتي بتكتبي كلمات الترنيمة؟ |
| 00:28:24 |
الأخت نوال: لما ألاقي حد بيكون تعبان بابقى عايزة أكتب ليه حاجة، بحاول أكتب ليه ترنيمة تكون سبب تعزية ليه. أنا باطمن نفسي لأني أوقات كتير باضعف وأوقات كتير باخاف لكن كنت أشجع نفسي وأقول لنفسي بصوت عالي أنا مش في إيد الظروف ولا ايد الشيطان ولا في ايد الناس، أنا في إيد الله القديرة. لما باسمعها لنفسي بأقويني وبأعلنها لله إنه هو اللي ليه تأثير وسلطان علي. ربنا عايزنا نطلع من حالة السطحية والوهم اللي احنا حاطين نفسنا فيها. الناس كلها ضعافات وانا كُلي ضعافات لو انا هابني ثقتي وثباتي على الناس او على الظروف فأنا كده بعيده عن الواقع. إذا صليت والله لم يستجيب فهو يمنحني سلام، هل أنا في الوقت ده وأنا باصلي الرب أداني سلام فأنا كده في الطريق الصحيح. |
| 00:32:22 |
الأخ بهجت: ناس كتير فاكرة أن الواقع هو الحياة اللي احنا عايشينها، والصلاة لربنا دي الحاجة الجميلة اللي بنهدي بيها وطأة الواقع وصعوبته، فيه ناس كتير بتقول كلام ربنا حلو وبيُعجبوا بالكلام اللي بيسمعوه لكن بييجوا للواقع مش بيكونوا قادرين يعيشوا الكلام ده! |
| 00:33:00 |
الأخت نوال: رغم إن ربنا طالب النوع ده من الإيمان اللي هو الأمانة. في مزمور قال الرب راعي فلا يعوزني شيء وده بيقدم الإيمان الطفولي هو إن ربنا معاك وكل شيء جيد، لكن في مزمور تاني بيقول حجبت وجهك عني، هاتعمل ايه ساعتها! |
| 00:33:57 |
الأخ بهجت: كلمة أمانة وإيمان وائتمان، هي نفس الجذر في اللغة اليونانية اللي كتب بيها العهد الجديد. |
| 00:34:40 |
مُكالمة تليفونية: الأخت سيلا من القاهرة (سلام المسيح معكم، احنا لازم نعرف إننا في يد إلهنا الصالح، شوف مُعاملات المسيح مع السامرية. إلهنا بيدينا أمل في الحياة كلها. اما العالم وحياة العالم بيزود حزننا أكثر). |
| 00:36:49 |
مُكالمة تليفونية: الاخت نيهال من إنجلترا (الرب يبارككم، أي مُشاهد فينا بيقدر يميز إذا كانت الحلقة مش مُجرد وعظ ولكنها خارجة من قلب مُختبر وحقيقي. وحضرتك بتتكلمي افتكرت أن الله بيقول “كلك جميلة يا حبيبتي” عايزة أطمن كل اللي بيسمعنا اللي ممكن يكون عنده مشكل سواء جسدية أو غيره فالرب بيقول لك كلك جميل وأنا شايف إنك جميل في عيني، سؤال: فيه ناس لما بنتكلم معاهم عن كم المحبة اللي الرب بيقدمها ليهم مش بيقدروا يقبلوا الكلام ده بسبب ظروف مُختلفة. |
| 00:40:23 |
الأخت نوال: فيه ناس بتكون متألمة جدًا ومش بينفع معاهم الوعظ، حضرتك ممكن تقدمي المسيح من خلال حياتك ومن خلال وداعتك. ربنا عايزنا احنا إنجيل مُعاش على الأرض. مش ضروري أقول ليه الرحمة حلوة، ولكن أعمل معاه عمل الرحمة. |
| 00:41:57 |
الأخ بهجت: أقدم الله مش بطريقة وعظ لكن بحياة مُعاشة. إلهنا مش بيتغير تعالو نمسك في إلهنا ونتعلق بيه. لكن أحيانًا بتوجعني لما باشوف ناس بتتعب وناس بتكون كويسه. |
| 00:47:59 |
الأخت نوال: الترنيمة اللي جاية أنا كتبتها لديانا كانت خادمة نشطة وكارزة وأصيبت بالكانسر وأسرتها كانت رائعة، وكانت حامل بعد انتظار كتير. فكان سؤال عند الكل، الكل بيسأل ليه! لقيناها طالعة في فيديو وبتتكلم بمُنتهى القوة. وبتقول عيد الميلاد ده أفضل عيد ميلاد عدى علي أنا ربنا كان واقف معايا، قوتي في الضعف تكمل. الرب صالح، والرب غير مُجرب بالشرور. |
| 00:42:50 |
ترنيمة الناس بتتغير |
| 00:47:00 |
الأخ بهجت: شكرًا يارب لأنك معندكش تغيير ولا بتدور ولا بتلف زي الزمن أو زي الظروف أو زي الناس، لكن بتشجعنا وبتشددنا بوجودك حتى لو الظروف مكانتش زي ما أنا عايز في ظروفي الشخصية أو في توقعاتي على الله. |
| 00:49:55 |
مُكالمة تليفونية: الأخ مجدي من مصر (أرحب بحضرتك، الأخت نوال مُرنمة جميلة جدًا. انا مريت بأختبار صعب جدًأ، في وقت أنا خسرت زوجتي وأولادي وشغلي، ووقعت ومكنتش قادر أقوم. احنا بنسمع عن ربنا الجميل اللي مليان قوة. كنت حاسس إن أنا دخلت الجحيم وباتعاقب وكنت في حتة مُظلمة). |
| 00:52:58 |
الأخت نوال: ديانا قدمت إنه السير مع الله مش معناه غير المُعاناة، لكن إن سرت في وادي ظل الموت لا اخاف شرًا لأنك أنت معي. الرب عايزني أكبر لأنه الموضوع في الملكوت أكبر بكتير من اللي احنا نتخيله. الله من خلال الألم ممكن يشتغل. |
| 00:55:10 |
ترنيمة أنا هاشكر |
| 00:59:05 |
مُكالمة تليفونية: بيلا من المنيا (أشكركم على البرنامج الجميل، عايزين البرنامج ده يستمر علطول. طلب صلاة من أجل ظروفها الصعبة. |
| 01:00:20 |
مُكالمة تليفونية: الأخ وديع من المنيا (الرب يبارككم ويبارك الاخوة الخُدام. أدعو كل خاطيء أن يتوب عن خطاياه ويعود إلى الرب. كل خاطيء ييجي للمسيح ويقوله يوم ما عرفتك كان يوم عيد. أقول لكل ابن ولكل ابنه، في عيد الأم أكرم أباك وأمك لكي تطول أيامكم على الأرض، أقول لكل أب وكل أم لا تغيظوا اولادكم بل حبوهم وأكرموهم. أقول لكل أسرة مُفككة أن تضع يدها في يد بعضها البعض. الرب يبارككم). |
| 01:02:54 |
مُكالمة تليفونية: الأخت صباح من سمالوط (أشكر الأخت نوال على الكلمات الجميلة والفريق الرائع، الرب يبارككم. العنوان جميل جدًا ومجموعة الترانيم رائعة). |
| 01:05:10 |
ترنيمة أنت ليك في حياتي خطة |
| 01:08:35 |
الأخ بهجت: المُعجزات بتبهر لكن مابتغيرش في كل الأحوال والتحديات بتوجع لكنها بتغيرنا في كل الأحوال. ايه السبب في كتابة عنوان الحلقة” كُن عيدًا”؟ |
| 01:08:55 |
الأخت نوال: أولادي وهما صغيرين كانوا بيخافوا بالليل فكنت باقولهم ربنا بيحضننا، فأخدت إيديهم وحطيتها حوالي وقولتلهم انا ربنا بيحضنني بيكم، أنتو حضن ربنا لي. أنتو إيدين ورجلين ربنا على الأرض. الرب بيحضن في كل علاقة حسيت فيها إنك مقبول. بيحضن بإنك تعمل أعمال الرحمة مش إنك تقوله بس. أنت شايف نفسك ابن ولا أجير؟ لو أنت شايف نفسك أجير فأنت هاتكون بتعمل الأمر الكويس علشان خايف تتجازى أو خايف من العقاب، لكن لو انت أدركت إنك ابن، هتقدر تعمل الأعمال دي بمنتهى البساطة ومش هاتكون مُتعبة. ربنا ليه دور لكن كمان أدانا حرية الإرادة علشان نعمل دورنا. ربنا عايزنا نكون إيديه ورجليه على الأرض. |
| 01:12:17 |
الأخ بهجت: كُن عيدًا لبيوت ولقلوب لم يأتي عليها عيد. أين الكنيسة حين يتألم أعضاءها؟ تعالوا نحقق غرض الله من وجودنا على الأرض. |
| 01:12:55 |
ترنيمة كُن عيدًا |
| 01:16:30 |
الأخ بهجت: قبل ما نقول لا يكون ظلام، أنا عايز نوصل الرسالة بتاعة الأخت نوال لكل كنيسة وكل بيت وكل شخص، كُن كنيسة. قدم قلبك برأفة وقدم محبتك. يارب رجع العيد والأفراح في حياتنا من جديد. |
| 01:18:00 |
ترنيمة لا يكون ظلام |
| 01:22:39 |
الأج بهجت: شكرًا ليكي أخت نوال وشكرًا من أجل الحضور الإلهي اللي فيكي، وشكرًا للفرق الجميل، وشكرًا ليكم أعزائي المُشاهدين، وأدعوكم أن تكونوا عيد لكل من حولكم. |
| 01:23:45 |
ترنيمة أنا بطلب مجدك |
| 01:27:27 |
تتر |
