Presented by: Brother Michael Eshak
Episode guest: Brother David Zaki
Description
حلقة جديدة من برنامج “ليك تسبيحنا” بعنوان “هاكمِّل مشواري”
يوم الجمعة 10 نوفمبر 2023 مباشرة على شاشة قنوات الكرمة
مع د. مايكل إسحاق
ضيف الحلقة: الأخ ديفيد زكي
كل يوم جمعة الساعة 8 مساءً بتوقيت القاهرة – الساعة 10 صباحًا بتوقيت كاليفورنيا
Topics
Joy فرح
Steadfast ثبات
Worship عبادة
Encouragement تشجيع
Pray صلاة
Glory مجد
Faith الإيمان
Summary
حلقة بعنوان هاكمل مشواري
المشوار بدون الرب فيه يكون صعب وأسهل الأمور فيه قادرة على تحكيم الإنسان لكن من معه الله يستطيع أن يواجه أسوء الظروف بالصبر والرجاء ووجود الله معه. لذا فالعلاقة مع الله هي أهم شيء في المشوار يجب أن نسعى لوجودها، لكي يوجد من نستطيع أن نستند عليه وقت احتياجنا ووقت فرحنا.
Detailed Report
Start | Detailed Description |
---|---|
00:00:00 | تتر |
00:01:38 | ترحيب من الدكتور مايكل بالمُشاهدين في حلقة جديدة من برنامج ليك تسبيحنا. لكل واحد فينا قلقان وتعبان ومُضطرب، لكل بيت يشعر أنه عندما زادت المشكل والضغوطات لو أنت عندك احساس من كل ده فالحلقة دي ليك مخصوص. مهما كانت حالتك فهذه الحلقة خاصة ليك أنت. سعيد يكون معي أخويا ديفيد ذكي أصلي أن يسمع المُشاهدين صوت الله مخصوص لهم اليوم. وترحيب بفريق العزف أصلي أن يباركنا الرب ويلمس قلوبنا. مهما كانت التحديات يوجد الكثير من الأمور التي تحتاج أن تكون حقيقية، أثق أن الله سوف يُنير أمامك اليوم لكي ترى الحقيقة. |
00:05:07 | د. مايكل: ونحن نقول “هاكمل مشوراي” ماذا تقصد بهذا المشوار هل هو مشوار الحياة أو مشوار الزواج، او مشوار حياتي الروحية. |
00:05:40 | ديفيد ذكي: كل هذه المشاوير هي مُهمة وللإسف لا يوجد أحد منا يستطيع أن ينجح فيها بمفرده. اللي محتاجين نتحرك فيه صوت الوقت هو حياتنا مع الله. |
00:06:06 | د. مايكل: المشاوير ممكن تكون في حاجات كثيرة جدًا في بيوتنا وفي عملنا وحياتنا الروحية، لكن عندما أتحدث عن المشوار يجب أن أدرك إنه يجب أن أكمل المشوار لو وقفت في نقطة ومعرفتش أستمر منها باشعر إن حياتي كلها وقفت. |
00:08:05 | المُرنم ديفيد: قراءة من أفسس 4 أنا وأنت مدعويين إلى قياس ملء المسيح، كل عقبات تقابلنا نجد ان الرب واقف معنا ويسندنا. |
00:08:38 | د. مايكل: رائع إننا من أول البرنامج شاورنا على هذه النقطة، الأساس هو علاقتي مع الرب. وهو يرتب كل أمور حياتنا. |
00:09:09 | ترنيمة يارب إله الجنود |
00:12:10 | د. مايكل: إلهي هو الإله صاحب القُدرة، أعلن النهاردة إن إلهك له سلطان. ايه هي الصعوبات اللي ممكن تواجهنا في مشوار حياتنا؟ |
00:12:55 | المُرنم ديفيد: احنا دايمًا في حال حرب طول الوقت مع إبليس/ إبليس خصمكم كأسد زائر. يوجد حرب طوال الوقت وهو يُريدها أن لا تكمل، فالحرب الحقيقية التي أواجهها هي أن إبليس يُريد أن يجعلني أسقط. |
00:13:31 | د. مايكل: أنت رجعت خطوة وتُريد أن تقول أن الصعوبات ليست أشياء نواجهها ولكن يوجد خلفها شخص خفي وهو عدو الخير. أريدك أن تقول لي أمور عملية من الصعوبات التي نواجهها! |
00:14:14 | المُرنم ديفيد: النهاردة الأمور المادية أكثر شيء يُعيقنا، ويوجد أمور كثيرة أخرى منها إنه يوجد أشخاص ليست مُباركة لكن الحقيقي إننا محتاجين نصدق أن الرب صالح وهو قادر يعتني بنا ويقوينا ويُثبتنا. |
00:15:15 | د. مايكل: موضوع حلقتنا اليوم مُهم وعملي للكثيرين منا، لذا من الأن سوف نستقبل تليفوناتكم ونستقبل طلبات الصلاة الخاصة بكم. |
00:16:24 | ترنيمة أيوة إلهي صالح |
00:19:18 | مُكالمة تليفونية: الأخت سيلا من القاهرة (سوف أتحدث عن تجربة شخصية، أنا أعتبر أن الإنسان ماضي وحاضر هو قوس مُمتد إل الأبدية. ماضينا يوجد فيه أمور طبيعية ولا يوجد هُناك مسؤوليات إلى أن وجدت أن الرب حضر تجربة بمرض الكانسر، وقتها تعلمت التقرب إلى الله بشكل حقيقي، هذا الأمور هو الذي أوقفنا أمام الرب، وبدأت الضربات ولكن كنت أجد أن يد الرب تُعضد، وكإنه يوجد يد تضرب ويد تسند. وبوجود أشخاص كثيرين من حولي ينتقلوا أدرك إننا هُنا في غربة وإننا ضيوف. ولكن يوجد سلام ويوجد رجاء). |
00:23:05 | د. مايكل: أدرك من كلام الأخت سيلا إنه كانت تريد أن تقول إنه يوجد أحداث كثيرة حدثت ولكن كلما كانوا يتعرضوا أمام أمر ما أو مشكلة ما هذا ما جعلهم يتقربوا من الرب. |
00:23:29 | مُكالمة تليفونية: الأخت نيهال من أنجلترا (الرب رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ممكن المرض يؤدي بأشخاص أن يفقدوا إيمانهم، لكن شكرًا للرب الذي أبقى له شعب يُصدق إنه صالح مهما كانت الظروف، وأريد أن أشجع نفسي وكل الذين خارت قوتهم جميعنا الضيق عمره ما هايختفي والآلام عمرها ما ستتلاشى، لكن الرب يقول لنا ثقوا أنا قد غلبت العالم. أريد منكم أن توجهوا كلمة لأشخاص دخلوا في مرحلة اليأس بسبب أمور كثيرة منها المرض أو فقدان شخص ما) |
00:26:30 | د. مايكل: دعونا نُرنم ترنيمة ونشاور على هذا الإلهة الرائع، إله الأمانة. إله أمان لا جور فيه صادق وعادل. |
00:27:10 | ترنيمة إله أمانة لا جور فيه |
00:30:16 | د. مايكل: يوجد سؤال صعب وهو، إذا كان الرب يحبني لماذا لا يجعل المشوار سهل؟ لماذا تكون الحياة صعبة؟! |
00:31:05 | الأخ ديفيد: أقتبس من كلام الأخت سيلا، أن المشوار من هنا مكمل لفوق، الرب في حياة كل حد من أولاده يُريد أن يعده إعداد خاص ويوصل له صورة المسيح. أكيد إننا اختبرنا إننا في الأمور السهلة من السهل إننا نبعد عن الرب ونتشتت ونلتهي بشهوات العالم. لكن الحقيقي إن الرب يكون يُريد أن يُشكلنا من خلال الألم والأمور الصعبة. الرب يُريد أن يضغط في أمور مُعينة لكي يُشكل منا بحسب رغبة. |
00:32:17 | د. مايكل: ماذا إذا قلت للرب أنا سوف أكمل معك وأتبعك لكن من فضلك لا تسمح لي بالمرور بصعوبات. |
00:32:45 | الأخ ديفيد: الرب لا يسمح لأي شخص فينا أن يمر بشيء أكبر منه. فدائمًأ ما يضغط بمقدار مقدرتي. |
00:33:15 | د. مايكل: هذا شيء يُطمئن جدًا، إنه لي إله يفهمني ويشعر بي وحتى الكلام الذي لا أقوله هو يراه ويشعر به، إلهي يراني ويشعر بي وهذا ما يُطمئنني. |
00:33:50 | ترنيمة بتفهمني وتحس بي |
00:37:51 | د. مايكل: هل مريت بأمور شعرت وأنت تمر بها أن الحياة سوف تقف أو أن مشوارك سوف يقف؟ |
00:38:33 | الأخ ديفيد: سوف أقول لك موقف شخصي ومن ثم أربطه بالحياة الروحية التي أمر بها. كنت في وظيفة وكنت مرتاح فيها وأحبها وبدون أي أسباب قرر المكان أنه يجب ان اترك وظيفتي بدون أي أسباب، وبعدها تفاجئت أن الرب جهز لي مكان أكبر. الرب أوقات يخذني إلى منطقة أعتقد إنه لا يوجد فيه أية صيد ولكن ياتي الرب في هذه اللحظة ويقول لك دعني أنا أتعامل مع الأمر. |
00:39:50 | د. مايكل: فرق معي وأنت تتحدث إنه كلامك ربط شيء عملي بواقع روحي. أنت مريت بأمر في الشغل ولكنك ربطها بحياتك الروحية ورأيت الرب يفتح باب أخر. هل عندما نظرت إلى الباب الذي فتحه أمامك الرب شعرت إنه أفضل من المكان الذي كنت فيه؟ |
00:41:14 | الأخ ديفيد: الحقيقية أن هذا الباب كان أسوء من الذي قبله ولكنه كان بوابة بمكان أكبر براحل من الذي كنت فيه. |
00:41:46 | د. مايكل: يمكن الباب الذي تراه شكله سيء بالنسبة لك وإذا حسبتها بطريقة عمليه سوف تجد إنه أقل! لكن الرب يقول لك إنه يُخرج من الآكل أكلاً. ما إلى وسمع صراخي وعوض صبري وانتظاري. |
00:43:17 | ترنيمة مال إلى وسمع صراخي |
00:47:44 | د. مايكل: المتكل على الرب يعرف يكمل المشوار، لكن من واقع الحياة العملية أحياننا نعتمد على ذراعنا. ما رأيك لمن يحاول أن يكمل ويستمر بقوته وبذارعه!؟ |
00:48:42 | الأخ ديفيد: أقول له أن هذا هو ما يُريده إبليس، دائمًا عندما ندخل في الراحة نشعر بأنفسنا ونفتخر بذواتنا. |
00:49:12 | مُكالمة تليفونية: كارين من المنيا (أشكركم من أجل الحلقة وأريد أن أقول إنه يوجد مواقف كثيرة أنا مريت بها وأصبحت المشاكل والألم يُقربني من الله. أكثر شيء أوصلني إلى هذا الأمر هو إني كنت أتحارب كثيرًا ولكن في وقت صرخت إلى الرب وقلت له أن يكون معي) |
00:52:29 | د. مايكل: ماذا تقصد بأن إبليس يُريدني أن أفعل ذلك بذراعي وقوتي؟ |
00:52:43 | الأخ ديفيد: عندما أقول إني أستطيع فعلها، فأنا أفتح بوابة لإبليس لأن يدخل لحياتي، ونرجع مرة أخرى لقصة الشعب الذي كلما ارتاحوا أخطأوا. |
00:53:52 | ترنيمة يا قدير وحدك صاحب السلطان |
00:56:05 | د. مايكل: في أول الحلقة أنت قلت إنه اللي يخليني أكمل المشوار هو العلاقة مع الرب، كيف تقدر تقول أن هذه العلاقة مُهمة لإستكمال المشوار وكيف أعرف إنها صحيحة لإستكمال المشوار؟ |
00:56:42 | الأخ ديفيد: من الواقع الحياة العملية، أنظر إلى شخص عنده مشاكل في علاقته الزوجة ولا يوجد في حياته الله، سوف يخسر زواجه لكن إذا كان هذا الشخص في حياته الله سوف يصبر وينتظر ويعمل على إصلاح هذا الزواج. وجود يسوع في حياتنا هو سبب المعونة والسندة والمُعجزة. |
00:57:40 | د. مايكل: علاقتي بربنا تخليني وانا ماشي في الرحلة مسنود ويوجد شخص يُدافع عني ويسندني. |
00:58:34 | الأخ ديفيد: هذه العلاقة مُهمة جدًا، تعال أمام الرب وأقرأ كلمته وسوف تجد أن الكلمة في ظهرك وهي تُنير طريقك. |
01:00:34 | ترنيمة يالا نحيي يسوع الملك |
01:05:30 | مُكالمة تليفونية: الشيخ أشرف من المنيا (العنوان شجعني وعزاني جدًا، يوجد حروب من كل ناحية ومن كل اتجاه لكن هذا العنوان شجعني وتذكرت قصة ملك اسرائيل عندما ذهب إلى رجل الله وبدأ يقول له يا أبي يا مركبة اسرائيل وفرسانها ماذا أفعل فأنت من تقودني في الحروب وبدأ رجل الله يقول له أمور يفعلها. الرب يُريد منا أن نكمل وألا نتوقف، الرب يقول لكل من لديه حروب أو مشاكل أنا معكم وأساندكم، لا توقف وأعلن ثقتك ورجاءك. |
01:07:54 | مُكالمة تليفونية: مجدي من القاهرة (أنا كان عندي كانسر والرب اتمجد وشفاني) |
01:09:00 | ترنيمة أنا ماشي ونورك قدامي |
01:13:19 | مُكالمة تليفونية: مجدي من القاهرة (أنا أشكر الرب على معيته وعلى وجدوه بكل وضوح في هذه الفترة التي مررت بها وقت الكانسر، لازم نقدم كل ما في وسعنا لكي نرى فيما بعد راحة وسندة ووضوح ليد الرب الممدودة، وأشكر كنيستي التي كانت دائمًا ترفعني في الصلاة والتواجد) |
01:15:43 | د. مايكل: ماذا تنصح وتقول لشخص مُتعثر ولا يستطيع أن يُكمل المشاور؟ |
01:16:13 | الأخ ديفيد: أول شيء أقوله هو ثق أن الرب صالح، ويهتم بتفاصيلك الصغيرة قبل الكبيرة، وهو عنده توقيت وهذا التوقيت يُساعدك على بناء شخصيتك التي تُكمل معك إلى الأبد. ثق وابن نفسك على إيمانك بالرب وابن نفسك بمُساعدة الرب والروح القُدس، فالرحلة مضمونة بالرغم من أن العالم غير مضمون. |
01:18:37 | د. مايكل: مهما كانت الظروف قل سوف أكمل مشواري مُستند على الإله العظيم والقدير. أخويا ديفيد أشكرك من أجل وجودك معنا اليوم. وأشكر فريق العزف والترنيم. |
01:20:23 | ترنيمة هاعدي |
01:25:23 | تتر |
Songs
Start | Song |
---|---|
00:09:09 | ترنيمة يارب إله الجنود |
00:16:24 | ترنيمة أيوة إلهي صالح |
00:27:10 | ترنيمة إله أمانة لا جور فيه |
00:33:50 | ترنيمة بتفهمني وتحس بي |
00:43:17 | ترنيمة مال إلى وسمع صراخي |
00:53:52 | ترنيمة يا قدير وحدك صاحب السلطان |
01:00:34 | ترنيمة يالا نحيي يسوع الملك |
01:09:00 | ترنيمة أنا ماشي ونورك قدامي |
ترنيمة أنا ماشي ونورك قدامي | ترنيمة هاعدي |