Start |
Detailed Description |
00:00:00 |
تتر |
00:01:36 |
ترحيب من الدكتور مايكل اسحق في حلقة جديدة من برنامج ليك تسبيحنا، نشكر ربنا من أجل كل فرصة الرب بيحطها قدامنا علشان نعبده ونكون قدامه بنسبح ونرنم ونتعلم. امتياز كبير جدًا لينا وبنختبر إن ربنا بيباركنا. النهاردة أنا واثق أن ربنا ليه كلام خاص عايز يوصله ليك. مبسوط يكون معانا النهاردة أخويا بهجت عدلي الرب يباركك ويضع على فمك أقواله. وأخويا صموئيل لطيف الرب يباركك. وأرحب بالفريق والعازفين وكل أخوتنا اللي خلف الكاميرات. عنوان الحلقة النهاردة “هافضل غالي”، اخ بهجت قبل ما نبدأ ونرنم، كيف نرى غلاوتنا في عيون ربنا من خلال حياتنا اليومية؟ |
00:04:55 |
الأخ بهجت: غلاوتي هي مشوار حياتي اليومي، كل يوم باصح من النوم وبأكل وأروح شغلي وباستمتع بعطايا الرب الكتيرة. أنا عايش على إحسان وخير إلهي ياريت نشعر بيه. في ناس حوالينا خايفة إن حياتنا تنتهي في البلاد اللي حوالينا بسبب الحروب، فالعقلانية العادية تعلمنا أن نمتن للرب لإننا عايشين. |
00:06:53 |
د. مايكل: أخ صموئيل، كيف ترى أن المُعاملات اليومية تثبت لي وتظهر لي إني غالي؟ |
00:07:15 |
الأخ صموئيل: هاكمل فكرة أخويا بهجت، منحة الحياة والنفس اللي داخل والخارج، احنا اوقات كتير مش بنشعر بقيمة الحاجة غير لما تضيع مننا. ولكن الغريب إن محبة الله بتشرق شمسه على الصالحين والغير صالحين. والإنسان في جهله مش مُدرك إن ده منحة من ربنا! |
00:08:40 |
د. مايكل: ممكن تكون فيه حاجات الرب أنقذك منها فالرب عمل كده لانك غالي. |
00:09:33 |
ترنيمة دي خطة حياتي |
00:12:06 |
د. مايكل: أخويا صموئيل أنت كتبت ترنيمة بتقول إن أنا غالي برغم قساوتي وبرغم ضلالي، ممكن حد من المُشاهدين وهو بيسمعني دلوقتي يقول إنك شخص قديس لكن انا أسوء شخص في الدنيا، عايزك توجه للي بيفكر بالشكل ده كملة. |
00:13:27 |
الأخ صموئيل: أكتر شيء كان في ذهني وأنا بكتب الجملة دي هي مُعاملات الرب معايا أنا شخصيًا، لقيت نفسي في عصياني باجري بالعكس لكن لقيت ربنا بيقولي إنك محبوب وغالي في عيني. وأنا شوفت في عينيه إني غالي رغم قساوتي. والمحبة دي غيرت قلبي. |
00:15:22 |
ترنيمة دي حكايتي معاه |
00:20:52 |
د. مايكل: أخويا صموئيل قال رغم قساوتي ووحاشتي الرب بيوريني إني غالي، هل ده بيديني تصريح إني أعمل اللي أنا عايزة؟ |
00:21:35 |
الاخ بهجت: أكيد لا. لو الرب بيحبني بهذا القدر ف طبيعي يكون فيه رد فعل بمقدار هذا القدر. ربنا بيعولني وبيشرق شمسه، فأنا المفروض أرد ليه الجميل بإني أشوف ايه اللي ربنا بيحبه وأعمله. |
00:22:23 |
د. مايكل: لو أنا باعمل خطية، هل معنى إن ربنا بيحبني إني أكمل في الخطية؟ |
00:22:51 |
الأخ بهجت: ربنا خلقني لغرض ولقصد، وخلقني إني أكون سعيد. أنا لو عايز مصلحتي فأنا محتاج أرضي ربنا. لو ربنا مش فارق معايا فأنا مش هاهتم بإني أرضيه. الشعور بالأمتنان لربنا في القلب قبل ما يكون مُمارسات دينية. |
00:24:30 |
مُكالمة تليفونية: الأخت بيلا من المنيا ( أنا سعيدة بالبرنامج جدًا، الرب يبارككم ويستخدمكم أكتر). |
00:26:14 |
مُكالمة تليفونية: بنت الرب من المنيا (أنا هافضل غالية على الرب لغاية ما أموت، طلبة صلاة لبيتي لأن إبليس بيحاربها بالمرض) |
00:27:40 |
مُكالمة تليفونية: الشيخ أشرف من المنيا (عنوان الحلقة رائع جدًأ، انا هافضل غالي بالرغم من كل حاجة حواليا تقول إني رخيص، هافضل غالي حتى لو روحت كورة بعيدة وبعت الغالي بالرخيص. هافضل غالي زي الابن الضال اللي راح في كورة بعيدة والرب كل يوم مُنتظره، لو رجعت للرب استحالة تبعد عنه تاني). |
00:29:55 |
د. مايكل: أنت غالي وهاتفضل غالي، العالم بيحاول يوصل ده ليك بكل الطرق، أنت مش واحد من الملايين لكن أنت مُميز على قلب الرب ومحبوب، أنت عزيز ومُكرم في عين الرب ومعروف بكل تفاصيلك. “دعوتك باسمك أنت لي”. بالنسبة لربنا أنت مُميز مش واحد من المليارات اللي موجودة. |
00:31:31 |
ترنيمة بتحبني |
00:36:10 |
د. مايكل: لو بتقول الكلام ده من كل قلبك ومصدق من قلبك أن الرب بيحبك، أخ صموئيل، في ترنيمة بتقول شوف قد ايه انت تمنك غالي، ممكن تكلمنا عن التمن الغاللي اللي أتدفع! |
00:37:35 |
الأخ صموئيل: الغلاوة تشوهت فكرتها في حياتنا. ممكن نشوف مقدار غلاوتنا بالفلوس أو بغيره. لكن الرب يسوع مابصش على كل اللي معاك دلوقتي، لأن غلاوتي مُرتبطه بإني جزء منه وأنا عنده أعظم شيء لذا فهو قدم أغلى ما عنده من أجلنا. الغلاوة مشوار لإنها هاتفضل مًستمرة طول حياتنا. |
00:39:31 |
مُكالمة تليفونية: جوزيف من قنا (أنا غالي على قلب الرب وهو اشترانا بدمه الغالي، فهو قدم حياته لينا). |
00:41:19 |
مُكالمة تليفونية: الأخ وديع من المنيا (الرب يبارك حياتكم، في أشعياء 43 إذ صرت عزيزًا في عيني مُكرمًا وأنا قد أحببتك. أشكر الله من كل القلب، في رحلة عمري انا باشكر الرب لإني غالي عليه ولو يعوزني شيء. المسيح مُحب وعظيم في محبته. شكرًا لربنا الفادي الغالي). |
00:44:27 |
ترنيمة فرصة تتعرف عليه |
00:49:48 |
د. مايكل: “دعوتك باسم أنت لي” أنا مش أي واحد، مش مجموعة. ازاي يوصل لإدراك عقلي إن ربنا يعرفنا بصورة شخصية؟ |
00:50:43 |
الاخ بهجت: دي حقيقة ومش موجودة عن ناس كتيرة، الواقع اللي عايشينه الناس في الشارع مش بيقول إنهم حاسين إن الرب قريب! الله قريب جدًا جدًا لكل واحد، بيتكلم في ظروفك وفي أحلامك. على قدر اللي ربنا عمله علشان خاطر الإنسان فالرب بيحبك. |
00:53:15 |
ترنيمة الواحد |
00:57:35 |
د. مايكل: غلاوتنا في عيني الرب لا تتأثر بحالتنا. في لوقا يقول “أفرحوا لأني وجدت الخروف الضال” حتى وهو ضال هايفضل غالي على قلب الرب. تمن الغلاوة دي كان كبير جدًا في 1 بطرس 1: 18 “عالمين إنكم أفتديتم لا بأشياء تفنى بفضة أو ذهب من سيرتكم الباطلة التي تقلدتموها من الآباء، بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح” أنت غالي جدًا على قلب ربنا. حتى وأنت في بُعدك. أوعى تفتكر ان الرب سابك لو أنت روحت بعيد في الخطية. |
00:59:55 |
أنت غالي كتير |
01:03:22 |
د. مايكل: تقول ايه لواحد قاعد بيشوفنا دلوقتي بيقول أنا وحش وربنا بيكرهني؟ |
01:04:26 |
الاخ صموئيل: لوقا 15 في 3 حاجات مفقودين، خروف ودرهم وإنسان. أسوء شيء منهم هو الإنسان المفقود. يقول عنه الكتاب إنه بذر أموال بعيش مُسرف وكان مع الزواني، لكن عايز أقول ليك النهاردة لو كنت مفقود فالرب يبحث عنك. أبوك السماوي هو اللي هايجري عليك. ممكن يكون جواك شعور بالذنب، الرب عايزك تاخد خطوة حتى لو كنت غرقان في الخطية والنجاسة. تعال هو عايز يستردك من جديد ليه علشان تعرف قيمتك وغلاوتك. |
01:07:33 |
مُكالمة تليفونية: أمير من مصر (الرب يبارككم، فكرة إني غالي والرب بيحبني رغم وحاشتي ورغم قساوتي وبعدي لكن ده بيحط عليا مسؤولية، أنا هاعمل ايه مُقابل الغلاوة دي؟ |
01:10:24 |
د. مايكل: الأصعب كمان من الابن الضال ه أخوه الأكبر، اللي كان في البيت ولكن كان لسه ضايع. أوعى تكون مخدوع وقاعد في الكنيسة وفي وسط روحي لكن بعيد عن ربنا. ما هي رسالتك لهذا الشخص؟ |
01:11:00 |
الاخ بهجت: الابن الأكبر كان مُتكبر لأنه قال على أخوه ابنك هذا بغرض التقليل، ورفض أن يفرح من أجل أخوه لأن كان كل اهتمامه هو أن يأخذ من أبوة حتى وهو في بيته علشان كده يحاول يكون صالح في نظر أبوة لكن هو في الحقيقة مش كده. فرصة لكل الناس اللي بتوع ربنا لكن مش عايشين فعلًا للرب ارجع لربنا وتوب لأنك محروم من الحب الإلهي. |
01:13:11 |
ترنيمة شكرًا على الإحسان |
01:17:29 |
د. مايكل: مشاركة بطلبات الصلاة اللي في الحلقة (جوني: طلبة صلاة من أجل شفاء وتحرير من القيود – سعدية: من أجل سارة عندها نزيف وجلطة – أم مايكل: الرب يعمل معجزة في حياتها – ليلى عندها كانسر – أميل عنده حروق في وجهه) |
01:19:04 |
الأخ بهجت: يارب أنت إله عظيم بتعرف توصل للبعيد والضال لغاية ما تلاقيه، باصلي علشان طلبات الصلاة اللي موجودة، احنا مش بننادي إله بعيد هناك لكن أنت قريب منا، الناس بيعاملونا بقيمتنا وأرقامنا وشغلنا، لكن أنت الحاجة الوحيجة المُشرقة في عالمنا تعال وأفتح بصيرتنا وأعلن ذاتك لينا وأدخل بيوتنا وأدي روح لكل من يسمعنا النهاردة. |
01:21:10 |
ترنيمة بيحبني |
01:24:00 |
تتر |