Start |
Detailed Description |
00:00:00 |
تتر |
00:01:39 |
الأخ بهجت عدلي: ترحيب بالأخت ناردين نشأت وبالمُشاهدين في حلقة جديدة بعنوان “حُب وحُرية وفرح” أنا متأكد أنه سوف تكون الحلقة بركة كبيرة لناس كتيرة. في البداية ليه اختارتي عنوان الحلقة ده وعرفينا على نفسك؟ |
00:03:03 |
الأخت ناردين: أنا خريجة كلية الصيدلة وحصل لي ظرف قوي في أخر سنة في الجامعة وهو فقد بصري فاجأة، وأنا جاية أشهد عن عمل الرب معي. ومُرنمة في فريق العشرة أوتار. |
00:03:40 |
ترنيمة ياللي حبيتني |
00:07:00 |
الأخ بهجت: لما تقول لربنا حبيتني ليه، ده اندهاش وفرح لأن أنا فيا ايه علشان تحبني، أنت معندكش غرض من حبك ليا. حب من نوع مُميز وفوق كل تحديات بتواجههنا. أخت ناردين ليه قررتي تمزجي التلات كلمات اللي في العنوان مع بعض؟ |
00:08:11 |
الأخت ناردين: في بداية تعبي كانت عندي صدمة رهيبة كان عندي سؤال لربنا ليه سمحت باللي حصل لي، فكانت عندي مشكلة في الحب وطلبت من ربنا من كل قلبي إني أفهم وبدأت وقتها أشعر بحبه. وبالنسبة للحرية، بعد المرض أنا بدأت أشعر أني تحررت من كل قيودي ومن كل أمور كانت تخيفني، كنت أخاف من الناس ومن نظراتهم ووقتها بدأت أتحرر وأقف أمام من يُخيفني. وبالنسبة لكلمة فرح “كنت أفكر في آية أفرحوا في الرب كل حين” وطلبت من ربنا أنا مش عايزة أعمل حاجة مُعينة علشان تفرحني، فأنا طلبتها من كل قلبي ومن وقتها كنت باختبر الحب والحرية والفرح. |
00:12:38 |
ترنيمة مهما ضعفي أمتلكني |
00:17:49 |
الأخ بهجت: أحلى رد ترد بيه على الرب هو أنك تقوله أرحمني، أنا محتاجك يارب. الحب اللي الله بيديه لينا بيحسسنا إننا مانقدرش نعيش بدونه. هل فيه قناعات أتغيرت جواكي أو توجهات جديدة حصلت؟ |
00:18:43 |
الأخت ناردين: أنا أتبدلت أنا مكنتش كده وكنت باشيل هم كل حاجة وباخاف، لكن بعد تعبي شعرت أن الرب لا يُفارقني. عايزة أقول لكل مُشاهد إنه كل اللي عليك إنك تدي للرب فرصة إنه يحسسني بحبه حتى لو أنا مش فاهم. |
00:20:32 |
الأخ بهجت: الرب بيقولك بتحبني؟ أنا قدمت ليك حب بلا حدود، هل أنت بتحبني؟ الترنيمة اللي جاية صلوة نعبر بيها بقلونا للرب على حبنا. |
00:21:21 |
ترنيمة أتحبني |
00:27:22 |
مُكالمة تليفونية: الأخت بيلا من المنيا (العنوان رائع، أنا كنت باقول لربنا أنت مش بتحبني ولكن الرب فتح عيني على محبته لي أشكر ربنا على نعمته اللي بيشوفنا بيها). |
00:28:26 |
الأخ بهجت: الحب اللي طالع من قلب الرب يعرف يفجر القلوب ويخليها تشعر بالحرية. تحبي تقولي حاجة عن الحرية قبل الترنيمة؟ |
00:28:53 |
الأخت ناردين: هو بيشكل وبيغير، أنا كنت حاجة وبقيت حاجة تانية خالص، وأختبرت الحرية من الخوف ومن كلام الناس، أكتر شيء مش بحبه هو اليأس وإنه أحس بالشفقة في كلامهم. وبعد تعبي أنا فهمت إن الشخص اللي جوه التجربة هو في سندة تانية خالص. بدأت أقول للرب أنا موافقة بس أنت أديني القوة. بحب الناس تشجع بعض إن هما يكملوا. |
00:31:29 |
مُكالمة تليفونية: الأخت نيهال من إنجلترا (أشكر الرب من أجلك ومن أجل النعمة اللي في عيونك، أعتفد أنه المفتاح اللي خلاكي تنتقلي من الشكوى لقلب مُحب إنك قدرتي تفهمي إنه مش إله قاسي وبعيد لكن هو قريب وهو أبوكي، أبويا القريب اللي مش ممكن يأذيني. أنا عايزاكي من خلال خبرتك تقولي كلمة للمُشاهدين اللي وجعهم خلاهم يخاصموا الرب، سؤال: هي بييجي عليكي أوقات تانية بتعاتبي فيها الرب؟). |
00:35:30 |
ترنيمة أيها الفخاري الأعظم |
00:39:18 |
الأخ بهجت: بالنسبة لسؤال الأخت نيهال، لما بتحسي بإحباط أو ضغط بيكون ايه رد فعلك؟ وبتشوفي الواقع اللي أنت عايشاه ازاي؟ |
00:39:45 |
الأخت ناردين: لما بامر بضعف أوقت باحس أن الرب سابني، أنا فكرت إني أبعد عن الرب، وكلام الناس كان بيخليني أنزل تاني وأحبط من تاني. وقتها مكنتش باصلي لكن كنت باقول للرب أنجدني. لأنه الوحيد اللي حاسس بيا. مش عايزة أبان ضعيفه قدام الناس. |
00:42:15 |
الأخ بهجت: لكل شخص قدام تحدي، مهما كان التحدي في إله جميل يقدر يشفي قلبي وقلبك. |
00:42:42 |
ترنيمة يا طبيبي هات دوايَ |
00:50:16 |
مُكالمة تليفونية: الأخت سيلا من القاهرة. (سلام المسيح معاكم، أنا فرحانة بطريقة كلامها وازاي الرب اتعامل معاها بطريقة مُعجزية، القعدة مع الرب بتجيب شفاء وحرية وإنطلاق). |
00:53:11 |
مُكالمة تليفونية: الاخ عريان من القاهرة (الرب يبارككم وشكرًا لحضراتكم، ايه تعليقك على أفراح المؤمنين؟) |
00:54:27 |
الأخ بهجت: الزواج اختراع إلهي ومحتاجين نرجع بالفضل ليه ونعلن عن صلاحه، من خلال الترنيمة. |
00:56:21 |
ترنيمة أنشد نشيد الحرية |
00:59:20 |
الأخ بهجت: ما أحلى الحرية، اللي فيها النفس بتنطلق وتهيم، وقت ما بتصعب عليكي نفسك ايه ردود أفعالك الشخصية؟ |
01:00:07 |
الأخت ناردين: رد فعلي إني باقول جوايا إنه مش عارف أنا بامر بيه، شعوري هو إني هاروح لربنا وأقوله أتصرف ماتسبنيش أقع، مش عايزة أقع ومش عايزة أفقد رجائي، علشان أنا عايزة أتمتع بيه، لما أشتكي ايه هي النتيجة اللي هاتحصل؟ هاكون أسوأ. لكن يسوع هو الحل الوحيد. |
01:01:58 |
مُكالمة تليفونية: بنت الرب من ملوي (سلام المسيح أنا سعيدة ومبسوطة بناردين، احنا كلنا جسد واحد للرب، اشكر الرب أنك استغليتي صوتك وجمال صوتك للرب وحده، هو الوحيد فعلًا اللي بيحس بينا). |
01:03:55 |
مُكالمة تليفونية: ناردين من مصر (أشكر الرب من أجل الحلقة ومن أجل عنوان الحلقة، ازاي أقدر أحب حد حتى لو هو بيضايقني، وبالنسبة للفرح ازاي أقدر أفرح بالرب كل حين في وسط الأخبار المُزعجة). |
01:06:35 |
ترنيمة هيمي يا نفسي. |
01:12:12 |
الاخ بهجت: رنمنا عن الحب ورنمنا عن الحرية، وصلنا لمنطقة الفرح، عايزة تقول ايه للناس من واقع فرحك بالرب. |
01:13:38 |
الاخت ناردين: أنا عندي يقين إنه في حاجات كتير في الإنجيل وحتى في الوصايا صعبة إن الواحد يعملها لوحده، لكن أنا طلبتها من الرب من كل قلبي. طلبت منه إنه يوريني أفرح ازاي. أنا قعدت فترة كبيرة مش فاهمة وخصوصًا في توقيت الحادثة، كنت باقول لربنا كنت سبتني أخلص الترم والناس حواليا كانوا بيقولوا هو عارف الوقت، لكن الرد ده مكنش كفاية بالنسبالي لأني كنت موجوعة. |
01:16:49 |
ترنيمة يا ولي نعمتي |
01:21:39 |
الأخ بهجت: شكرًا للرب من أجل الفرح، شكرًا ليكي أخت ناردين. ممكن تقولي كلمة أخيرة للمُشاهدين. |
01:22:22 |
الأخت ناردين: أحب أقول للناس إنه كل ما يحسوا بضعف يقولوا ألحقني يارب وأنجدني، كفاية نقوله الكلمة دي والرب هايلحقه جدًا. |
01:23:21 |
الأخ بهجت: أشكر الرب من أجلك ومن اجل وجودك، وأشكر الرب من أجل الفريق الرائع، وشكرًا للرب إنه بيخلي تسبيحنا مُستمر، صلاتي من كل قلبي أنك تستمع بالحب واستمتع بالرب اللي يعرف يملا القلب بالحب. |
01:24:44 |
تتر |