Start |
Detailed Description |
00:00:00 |
تتر |
00:01:36 |
ترحيب من الأخ صموئيل لطيف بالمُشاهدين في برنامج ليك تسبيحنا، احنا سعداء إننا نلتقي بكم على شبكات قناة الكرمة، ونكون فرحانين واحنا بنقدم لحضرتكم كلمات وتسبيحات، فرحان جدًا بالضيف الأخ مينا فرج أهلًا بيك أخ مينا. |
00:02:21 |
الأخ مينا: أهلًا بحضرتك اخ صموئيل، أنا بتبارك بوجودي معكم في ليك تسبيحنا. |
00:02:30 |
الأخ صموئيل: الرب يباركك أخويا مينا، فرحانين بوجودك معنا وأرحب بكل الموجودين معنا في الأستوديو، وأرحب بالأخت سارة خطيبة الأخ مينا الرب يباركك ويبارك حياتك، عنوان الحلقة اليوم هو من اختيار الأخ مينا وأتمنى أن يوصلوا لحضرتك رسالة “شايفين الخير” يمكن ناس كتير حوالينا تقول فين الخير اللي احنا شايفينه! |
00:03:49 |
الأخ مينا: هذه الأيام أرى في عيون الناس وهي تتكلم عن الاخبار والأحداث والظروف وكله كلام سلبي لكن في وسط هذه الظروف أرفع عيني وأقولها مع عبد الرب قديمًا قلت للرب أنت سيدي خيري لا شيء غيرك. الناس تشوف تحديات لكن أنا أشوف خير والعالم يضطرب لكن أنا أرى الخير. وأغنيها مع داود في مزمور 23 وأقول الرب راعي فلا يعوزني شيء. فالناس تشوف ظروف صعبة وأحداث مرعبة لكن أنا أشوف الخير. |
00:05:01 |
الأخ صموئيل: كلام رائع وجميل في بداية الحلقة ومليان بالتشجيع، تعالوا نرنم مع بعض واحنا بنقول ملك الملوك سيد الأسياد، ليك السلطان وحدك. |
00:05:30 |
ترنيمة ملك الملوك |
00:09:12 |
الأخ صموئيل: أنا ليه هاخاف وأنت الإله! وأنا باتعامل مع أخويا مينا الرب وصل لي حاجة جوايا، إنه فيه أمور الله بيدي فيها بصيرة عظيمة. هل فكرة إنه ناس كثيرة عنيها أتقفلت عن إنها تشوف النورـ هل ده ليه حل؟ |
00:10:15 |
الأخ مينا: أنا إنسان ضعيف مولود بالخطية لكن الرب أعطاني نور وغسلني من خطيتي. أنا كنت واحد من الناس كان كل اللي بيشوفني كنت بأصعب عليه بسبب حالتي لكن أنا روحت للرب ولما روحت ليه الرب شفى نفسيتي. لدرجة إنه بعض الناس كانوا بيقولولي يابختك! أنت جايب الفرح والنور والسلام ده منين! الحقيقية اللي غير نفسيتي هو لما روحت في يوم لإله قدير يقدر يغير. أنا أعرف إلهي قدير يخليني لما أروح ليه أقدر أدوس على ضعفي. اللي كنت بالومه عليه دلوقتي باشكر عليه. أرقى شرف في الدنيا ليس إني أكون رُتبة أو صاحب أعمال لكن إني أكون خدام لملك الملوك ورب الأرباب. وأقول للرب أشكرك إني ماشوفتش الناس لكن أنا لي الشرف إني اليوم اللي عيني هاتفتح فيه هاشوف رب المجد. |
00:14:02 |
الأخ صموئيل: أفتح عينك على الرب ولما عينك هاتتفتح عليه عينك هاتشوف الخير. الترنيمة اللي جاية بتقول خير ورحمة مش مُجرد كلمتين. الخير والرحمة بييجوا لما أنا أرتبط بشخص عظيم غير حياتي ويشفي نفسي. |
00:14:38 |
ترنيمة خير ورحمة مش مُجرد كلمتين |
00:11:58 |
الأخ صموئيل: أنت تقدر تعيش الكلام ده لو ليك راعي. داود اللي قال الرب راعي فلا يعوزني شيء وهو اللي قال إنما خير ورحمة يتبعاني كل أيام حياتي. |
00:21:45 |
مُكالمة تليفونية: الشيخ أشرف من المنيا (الرب يبارككم، حلقة رائعة جدًا جدًا. مش أي حد بيشوف الخير، أنا متعزي جدًا من الكلام اللي باسمعه. مش أي شخص بيشوف الخير، اللي بيشوف الخير هو شخص الرب فاتح بصيرته الروحية. اسمح لي أحيي خطيبتك إنها قدرت تشوف الخير فيك. الرب يبارككم ويعطينا حلقة مُباركة. |
00:23:40 |
مُكالمة تليفونية: فيكتور من أسيوط (أنا سعيد بأخويا مينا الرب يبارك حياته. الرب بيمشيني على مرتفعاتي. وسط الظروف الصعبة اللي بنمر بيها لكن لينا إننا نقول الرب راعي فلا يعوزني شيء. نرى يد الرب بتعمل بطريقة مُعجزية وخارقة. الرب يبارككم ويبارك كل الفريق في اسم المسيح. |
00:26:24 |
مُكالمة تليفونية: شيخ وائل داود من المنيا (الرب يبارككم من أجل هذه الحلقة ويستخدم المُرنم أكثر. طلبة صلاة من أجل أم مشمش إنه الرب يلمسها لمسة شفاء |
00:28:00 |
الأخ صموئيل: داود بالرغم من إنه كان عنده أمور صعبة، أزاي قدر يشوف الخير بالرغم من ظروفه؟ |
00:28:08 |
الأخ مينا: داود وقتها كان منسي، كان أبوه ناسية لما صموئيل سأل على أولاد يسى. حتى صموئيل لما كان بيشوف أخوات داود كان فاكرهم إنهم اللي الرب بيبشاور عليهم! يمكن تكون فاكر نفسك منسي أو إنك لوحدك لكن الغريبة إنه داود في نفس المزمور أعلن هذه الكلمات “أغني للرب لإنه أحسن إلى” أنا مش عارف أنت شايف الرب بأي صورة لكن داود لما خرج من الأزمة أكتشف إن الرب كان جنبه وإنه كان بيعمل لخيره، ممكن تكون شايف الرب قاسي لكن أنا عايز أقولك الرب دايمًا بيعمل لخيرك. |
00:31:00 |
ترنيمة كل مرة بأشوف أيديك |
00:35:57 |
الأخ صموئيل: أنا مش عارف أقولك حاجة، أنت على بعضك حاجة إلهيه. حتى لو سكت وماتكلمتش خالص أنت وعظة في حد ذاتك. أصلي أن يفتح الرب بصيرتكم. أوقات بنبكي وبنلوم الرب لكن ممكن يكون لإننا مش شايفينه |
00:36:57 |
مُكالمة تليفونية: الأخت سامية من المنيا (أنا أحيي الأخ مينا وأقوله إن أنت شخص مُميز والرب مميزك) |
00:38:03 |
مُكالمة تليفونية: الأخ حربي من أسيوط |
00:38:47 |
مُكالمة تليفونية: ام ابراهيم من مصر أشكر حضرتك من أجل هذه الحلقة، وعندي طلبة صلاة من أجل أولادي ومن أجل ابراهيم وأنا واثقة في يد الرب القديرة إنه تخرجه وإنه عمر الرب ما خذل أي شخص أبدًا. |
00:40:15 |
الأخ صموئيل: لو لخصنا حياة يوسف هانقول فين الخير اللي الرب قدمه ليوسف من خلال حياته في البداية، وفيه ناس كتير ممكن تقول أنا كانت طفولتي صعبة وحتى لما جيت أشتغل كانت أموري صعبة. |
00:41:03 |
الأخ مينا: الغربية إنه هذه الأيام الناس تقول الأخ سند ويوسف كان ليه 11 أخ، لكن الغريبة إنه ال11 أخ كرهوه وكان مرفوض منهم كلهم. غريبة لإنه أترفض منهم كلهم وأتباع منهم كلهم ودخل السجن وأتظلم. لكن في نفس الوقت في كل محطة كان بيعدي فيها يوسف كان بيعرف يعدي مع الرب. لو أنا أمين الرب هايعرف يديني عين تشوف الخير بغض النظر عن الظروف الصعبة. يوسف قال كيف أفعل هذه الشر العظيم وأخطيء إلى الرب. كان يوسف بيعمل حساب الرب في كل خطوة. ولما كان بيعمل حساب الرب في كل خطوة الرب عمل ليه حساب قدام كل أض مصر. ياللي بتسمعني لو أنت بتحب الرب وبتتبعه الرب هايعمل ليك حساب وهاتقدر تشوف الخير. |
00:43:40 |
الأخ صموئيل: لو أنت أمين الرب يديلك عيون تشوف الخير وأنا أصلي من قلبي لكل حد فينا إنه عيوننه تتفتح على الرب وإنك تكون أمين مع نفسك ومع الرب. |
00:44:24 |
مُكالمة تليفونية: داليا من أسيوط (حلقة رائعة من حضرتك ومن الأخ مينا أنتو بتخلونا نشوف الرب يسوع) |
00:45:00 |
مُكالمة تليفونية: الأخت نيهال من أنجلترا (أشكر الرب من أجلك ومن أجل الفريق الرائع اللي موجود وبأشكر الرب من أجل الأخ مينا بشكل من طبيعي. الرب بيعرف يصنع بالإناء الخاص بيه أمور عظيمة جدًا وأحب أقول لخطيبتك الرب يبارككم وتكونوا زوجين رائعين والرب يبارككم في كل مكان تذهبوا إليه. واضح من ابتسامتك الرائعة إنك وصلت للمفتاح الحقيقي للسعادة وعامل علاقة مع الرب فأنت قادر تبص على خير الرب وعلى جوده. لولا تعلقنا بالرب ونحن في هذه الأيام لأبتلعونا ونحن أحياء. لولا الروح القدس اللي ساكن جوانا ويقدر يحول كل نوح جوانا لرقص. وأنا أشكر الرب لأجل كلمته الثابته اللي بتقولنا إنه عند كثرة همومنا تعزيات الرب تلذذ قلوبنا. أريد من الأخ مينا أن يقول كلمة لشباب هذه الأيام اللي مش قادرة تبص على الرب وماذا تقول لمن عندهم مشكلة جسدية وبيتهموا الرب إنه إليه غير عادل وكيف تكون علاقتهم مع الرب علاقة قوية وليست سطحية. |
00:48:38 |
الأخ مينا: ما تقوله الأخت نيهال عن الناس اللي شايفه إن الله غير عادل، الحقيقة إنه بعضهم شايفينه مش موجود من الأساس. وإنه الرب أخطأ وهو يصنع عيني فهو إله فاشل! لكن يقول لنا الكتاب أنجيه لإنه عرف اسمي. أرفع عينك على الإله وقول له أعلن لي مجدك وقل له ظروفي صعبة وأنا مش قادر أشوف الخير ولا قادر أشكر. لكن صدقني الرب عادل. |
00:50:48 |
الأخ صموئيل: عايز أشجع كل مشاهد، وأقول له أتكلم مع الرب وأفتح قلبك ليه. الله لما صنع الإنسان قال أصنع الإنسان على صورتنا كشبهنا. يمكن جواك ملامة ويمكن جواك شكوك. لكن انا عايز أقولك أنت تقدر تشوف الخير حتى وسط الظروف الصعبة. الرب هو سامع الصلاة الذي يأتي إليه كل بشر. |
00:52:30 |
مُكالمة تليفونية: الاخت سُهير من المنيا (أنا باشكر الأخ صموئيل وباشكر الأخ مينا من أجل هذه الحلقة المُباركة) |
00:53:33 |
مُكالمة تليفونية: الاخت سيلا من القاهرة (أشكر الأخ مينا على كل الكلام اللي قاله وأقول إنه الخير موجود في كل مكان. لكن هل أنا باشوف الخير اللي في إيدي ولا اللي في أيد غيري! الملك آخاب اللي كان عنده كل الخير ومع ذلك نظر إلى نابوت اليزرعيلي وأخذ حقله! الخير اللي موجود في يدك هو اللي أنت محتاج تبص عليه) |
00:55:10 |
مُكالمة تليفونية: الأخ حسني من أسيوط (أحيكم من اجل هذا البرنامج العظيم وأحيي أخويا مينا من أجل استخدام الرب العظيم له) |
00:56:32 |
مُكالمة تليفونية: الأخ بولس من القاهرة (الرب يبارككم وأنا سعيد جدًا لما أشوفك ترنم أنت غالي على جدًا، موضوع الحلقة من الموضوعات اللي بتلمس قلبي جدًا جدًا) |
00:57:32 |
ترنيمة ربي راعي وسلامي |
01:03:21 |
الأخ صموئيل: أكيد الرب عايز يحولك من مرحلة السمع لمرحلة إنك تشوف الخير، الرب النهاردة عايزك تاخد خطوة جديدة، خطوة توبة حقيقية معه. أيوب في يوم واحد جات له أخبار صعبة جدًا. كيف نقول على واحد مثل هذه الشخص إنه لا يوجد إله |
01:04:28 |
الاخ مينا: النهاردة الناس اللي بتتعب بتقول ياصبر أيوب، أيوب كان مثال لمن تحمل الالم بشكر كبير جدًا. الاخبار اللي جت لأيوب نفسها تخليه مايعرفش يعيش! أنا مش عارف أيه اللي أتاخد منك لكن كل اللي أعرفه إنه إلهي صالح ومُستحيل يغلط، إلهي بيعمل الصلاح لي. أنا مش عارف أيه اللي أتاخد منك. لكن أيوب في يوم واحد طلع من بيته 10 صناديق! حتى إنه وقتها أيوب تعشم في الناس إنهم يعزوه، جم أصحابه وللأسف بدل ما يتعزي أتعذب. قال إنه مُعزوون العالم مُتعبون. أنت ليك إله قدير، لا تضع راحتك في إنسان لكن يوجد مُحب وصديق ألزق من الأخ يابخت لو مسكت فيه. |
01:07:28 |
مُكالمة تليفونية: الأخ وديع من المنيا (أهلًا بيك أخ صموئيل وسلامي للأخ مينا وللأخت سارة، أنتم أكبر مثال عملي اليوم لمحبة الرب وبركته) |
01:09:09 |
مُكلمة تليفونية: (أنا عندي طلبة صلاة من أجل أبني صموئيل عنده جلطة ومحجوز في العناية) |
01:10:32 |
مُكالمة تليفونية: الأخ فيليب من المنيا (أنا باسمع الحلقة الرائعه دي أنا متبارك بيكم وبحضور الرب وسطكم، أحيي الأخ مينا وأقول له الرب يباركك وصلواتكم لنا) |
01:11:55 |
الأخ صموئيل: أنا لاحظت ناس من الطيبه وناس من بني مزار، وأنا عرفت إنك رايح اسكندرية، كيف تتحرك بين هذه الأماكن وفي المواصلات؟ |
01:12:25 |
الأخ مينا: الموضوع ده بدأ من وأنا صغير من وأنا في أسيوط. قررت في يوم إني أرجع لوحدي منغير ما أقول لأهلي وسألوني أنت جيت أزاي؟ قلت لهم أنا جيت لوحدي. أنا أكتشفت إن الرب كان بيشكل فيَ بالتدريج من وأنا صغير. وأنا ماشي بتكون عيني هي ودني. أنا باتحرك بسهولة وكان هذا تحدي رهيب بالنسبة لي. الغريب إنه اللي الرب عمله معي هو عكس الطبيعي. إنه بيخليني أتحرك أكتر من ناس كتير بتشوف ولكنها قاعدة في البيت. |
01:14:54 |
الأخ صموئيل: تعالوا نسبح الرب ونقول له فيها خير وإن حتى طالت، نقول للرب إنه قلبنا صلوة قدام الرب. |
01:15:10 |
ترنيمة فيها خير وإن حتى طالت |
01:20:46 |
الأخ صموئيل: أنا واثق فيك يارب ومتأكد إنه مادامت عيني مفتوحته أنا هاشوف الخير، أنا صلاتي أن يفتح الرب عيوننا وبصيرتنا. أنا عايز أشكرك أخ مينا جدًا من أجلك وأصلي من أجل بركة حقيقية. باشكر الرب من أجل كل أخوتي العازفين والمُرنمين. ممكن حضرتك تقول تعليقك وبعدها نقول للخير دايمًا تعمل يا إلهي. |
01:22:15 |
الأخ مينا: أنا مبسوط من كل قلبي للوقت الجميل اللي قضيته معك وكل المُشاهدين اللي كانوا بيسمعونا وباشكرك من أجل دعوتك ومحبتك. |
01:23:06 |
ترنيمة للخير دايمًا تعمل يا إلهي |
01:26:58 |
تتر |