Start |
Detailed Description |
00:00:00; |
التتر و بدايه البرنامج |
00:01:11; |
الاخ جوزيف يرحب بالمشاهدين و يشكر الرب بشكل خاص لاجل البرنامج و جمعيه خلاص النفوس و يشكر الرب من اجل فريق العمل و يرحب بالقس وائل ادوارد و المرنم رامز هاني و يقول ان عنوان البرنامج غالي ان الرب بيحيي كل عظام في حياتنا من بعد كل خراب و يبدأ الحلقه بالصلاه مع القس وائل |
00:03:23; |
القس وائل يصلي وو يقول للرب اننا اواني ضعيفه جايين نأخذ من الروح القدس و نصلي ان يعطي الرب اعلانات للشعب بالروح القدس لاظهار مجد الرب و ان نري الرب ببهاؤه و عظمته فنطلب منك يارب ان تظهر ذاتك و ان تكون كل كلمه فيها رساله شخصيه و نصلي ان يبارك الرب البرنامج و حدث سهام بيد الجبار في اسم يسوع امين |
00:11:40; |
يسأل الاخ جوزيف القس وائل عن عنوان الحلقه و سببه و هو اخلاقيات المسيح وقت الصليب و يرد القس وائل ان شخص يسوع المسيح هو نموذج فريد لشخص عاش علي الارض فكما قال الكتاب عجيب مشير اله قدير فهو شخص مش عادي و احنا عندنا ازمه في موضوع الاخلاقيات و ليس هناك مشكله مع الدين لكن المشكله مع الجانب التطبيقي في حياتنا فايماننا المسيح يقولنا ان النموذج ده المفروض نعيش مثله فاخلاق المسيح لا يختلف عليها احد و حتي عند الالم المسيح ظهرت روعته و جماله اكثر |
00:14:47; |
الاخ جوزيف يقول ان بطرس في بطرس الاولي 2
لأَنَّكُمْ لِهذَا دُعِيتُمْ. فَإِنَّ الْمَسِيحَ أَيْضًا تَأَلَّمَ لأَجْلِنَا، تَارِكًا لَنَا مِثَالًا لِكَيْ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِهِ.22
«الَّذِي لَمْ يَفْعَلْ خَطِيَّةً، وَلاَ وُجِدَ فِي فَمِهِ مَكْرٌ»،
23
الَّذِي إِذْ شُتِمَ لَمْ يَكُنْ يَشْتِمُ عِوَضًا، وَإِذْ تَأَلَّمَ لَمْ يَكُنْ يُهَدِّدُ بَلْ كَانَ يُسَلِّمُ لِمَنْ يَقْضِي بِعَدْل.
24
الَّذِي حَمَلَ هُوَ نَفْسُهُ خَطَايَانَا فِي جَسَدِهِ عَلَى الْخَشَبَةِ، لِكَيْ نَمُوتَ عَنِ الْخَطَايَا فَنَحْيَا لِلْبِرِّ. الَّذِي بِجَلْدَتِهِ شُفِيتُمْ.
25
لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ كَخِرَافٍ ضَالَّةٍ، لكِنَّكُمْ رَجَعْتُمُ الآنَ إِلَى رَاعِي نُفُوسِكُمْ وَأُسْقُفِهَا.
الدعوه بتاعتنا دعوه غاليه و ساميه جدا لانه حلو اننا نتأثر و نسمع بالام المسيح لكن دائما التطبيق بيكون صعب و اننا نعيش الدعوه فلذلك هل اختيار فكره اننا نعيش اخلاق المسيح هل ده بسبب الاخلاقيات حوالينا
فيرد القس وائل ان الاخلاقيات في العالم اصبحت صعبه جدا و اصبحت الكنائس فيها فجوه بين ما يقال و ما يعاش و لذلك عايزين نسلط الضوء علي ما علم به الرب يسوع و ما عمله فالاختلاف بين المسيح و الاخرين انه عاش ما قاله و لذلك هو نموذج متفرد |
00:18:47; |
يسأل الاخ جوزيف عن كلمه لانكم لهذا دعتيم فلمن هذه الدعوه؟
يقول القس وائل ان كل من يتبع المسيح لابد ان يعيش مثله و ده بيحصل بالتدريب و دعوه الحلقه اننا نقدر نعيش مثل المسيح حتي لو كنا فشلنا قبل كده |
00:20:29; |
يقول الاخ جوزيف
رد الفعل كان مع شخص غير مسيحي لما شاف فيا صوره متغيره من العالم اللي حواليه كان جميل جدا وكأن الرب عايز يقول هو ده اللي بيميزنا هو التفرد و الاختلاف لان هو ده النور اللي بيفضح الظلمه
ما هو الذي يميز تعليم المسيح عن الاديان الاخري؟
تعاليم المسيح مختلفه لانها نابعه من القلب و صادقه مش مجرد خبره بيقولها فهو كان بيعيش اللي بيقوله و المسيح كان عارف الكلام و عايشه
الصفه الثانيه لتعاليم المسيح انها صادمه لانه كان بيقول للناس سمعتم انه قيل اما انا فاقول فالكتاب يقول بهتوا و معناها صدموا و كان مش بيقول للناس ما يطلبه المستمعون لكن كان يقول لهم ما قاله الهي به اتكلم
ثالثا تعاليم فريده لم تقال من قبل و ناس كثير شهدت ان الموعظه علي الجبل تورث
رابعا تعاليم مغيره و المسيح غير اشخاص و مجتمعات بتعاليمه و كلامه فالكتاب تعاليمه مغيره
خامسا تعاليم المسيح حيه و متجدده قابله للتطبيق في كل العصور و في اي مكان
و لذلك كلمه الله حيه وفعاله تجعلني اعيش بها الحياه
يقول الاخ جوزيف ان نفسي عينيك تتخطف علي حياه المسيح و اخلاقياته لتقدر ان تعيشه و تشابه ابنه و تتغير الي تلك الصوره عينها |
00:32:43; |
تكلمنا عن تعاليم المسيح الصادقه الصادمه الفريده و المغيره و الحيه التي تتناسب مع كل زمان و مكان فانا اقد اعيش بها في اي وقت و السؤال ايه اللي يخليني اقول ان المسيح هو الله؟
انا محتاج من الله صفتين و انا بأبص علي الاله اللي في ذهني هما القداسه و السلطان فلما يقرر يعيش بين البشر انا محتاج اشوف فيه الصفتين دول لاري فيه الله و القداسه هي انه بلا خطيه و بالفعل توفرت هذه الصفه في المسيح و في عب 6:26
لانه يليق بنا رئيس كهنه قدوس بلا شر قد انفصل عن الخطاه و الكتاب وصف المسيح انه بلا خطيه ولم يكن به خطيه و لم يعرفها فلا احد بلا خطيه من كل الانبياء و الرسل الا المسيح
الامر الثاني سلطانه و المسيح مملكته كانت علي الكل تسود علي الطبيعه الموت المرض الشيطان فهو لم يكن مجرد انسان تقي لكنه كان له سلطان حتي وقت الصليب قال لي سلطان ان اضعها و لي سلطان ان اخذها و حتي وقت المحاكمه ووقفته امام بيلاطس كان له سلطان حتي في موته الكتاب يقول اسلم الروح
اللص قال له ان كنت انت ابن الله فخلص نفسك و ايانا ولكن الفكره ان المسيح اصلا اتي لهذا الغرض و اتمام الصليب |
00:38:43; |
اجمل موروثات نقدر نأخدها من المسيح هي قداسته و سلطانه و دي بنأخذها بالطبيعه الجديده و احنا موجودين كمؤمنين كي نظهر قداسته
و يقول القس وائل
الصليب كان قاسي علي حياه المسيح لدرجه ان قال للتلاميذ نفسي حزينه حتي الموت انك تكون مثالي وسط الالام و التحديات دي حاجه مش سهله خالص و كل ده ظهر وقت صليب المسيح |
00:44:28; |
الاخ جوزيف
في فيليبي 4 بولس كان بيقولهم ان يفتكروا فكرا واحدا ووضع لهم معايير و اسرد لهم حاجات المسيح عملها لذلك لابد ان يكون لنا فكرالمسيح و انا متشوق ان اسمع عن اخلاق المسيح الحقيقيه التي ينبغي ان تعاش
يرد القس وائل
الاخلاق هي القيم و المعتقدات التي توجه سلوكياتك و تقود التصرفات و فكرت اخلاق المسيح ممكن تكون نبعت من ايه؟ و قلت اكيد اولا مشاعره لان الفكره تنتج مشاعر و المشاعر تنتج سلوك و يقال ان
الالوان الاساسيه لمشاعرنا هما الحب و الخوف و الغضب و الحزن و دول بيشكلوا المشاعر الاخري
و المسيح علي الصليب كانت مشاعره تحت السيطره كان قادر يحب قدام الكراهيه و العداء و البغضه و قدام الصليب سيطر المسيح علي غضبه النابع من الظلم و علي الرغم من احزانه التي عبر عنها الا انه غسل ارجل التلاميذ و تلاميذ المسيح كلهم تركوه نتيجه الخوف و لكن المسيح سيطر علي كل مشاعره و تحكم فيها
يقول الاخ جوزيف هل المسيح كان قوي في اظهار مشاعره ؟
فيقول الاخ وائل طبعا لما راح للاب و قال له ان امكن ان تجيز عني هذا الكأس هو لم يهرب منه و لكنه قال لتكن لا ارادتي بل ارادتك |
00:49:54; |
تعبير المسيح عن مشاعره لانه قوي و لذلك هاقولكم علي حاجه في صفحه عليها فيديوهات جميله للقس وائل اشجعكم تشوفوها و هنعرض لكم منها واحد |
00:50:30; |
فيديو من فيديوهات صفحه القس وائل |
00:56:03; |
ازاي تتعامل بمشاعرك و ازاي ردود افعالك تكون ايجابيه؟
يقول القس وائل اننا اوقات كثيره ممكن مشاعرنا تحركنا مش كلمه الله و لا المنطق و
الرب يسوع كان سهل يرثي لنفسه و يشعر بالظلم و الضيق و لكنه كان مبتسم لاخر وقت و كان يعلم لاخر لحظه
لو المشاهد زعلان علي نفسه و بيرثي عليها عايز اقوله المسيح علي الصليب قال الهي الهي لماذا تركتني و كأنه عايز يقوله هتفضل الهي حتي لو انا مش شايفك معايا و كل الضغط اللي تعرض له المسيح لم يجعله يرتبك و كان يتصرف بثبات و احنا ياما مرات اخطأنا بسبب مشاعرنا
يا ما انطوينا بسبب مشاعر الخوف و ياما سلكنا طرق خاطئه بسبب الخوف و طرق ملتويه بسبب المنافسه و لكن المسيح كان متحكم بكل مشاعره |
00:58:52; |
يقول الاخ جويف انه يريد ان يركز علي الخوف خصوصا في الايام الصعبه التي نعيشها فابليس بيلعب علي مشاعرنا بكل قوه بالخوف و ده بيخلينا نرثي لانفسنا و ننحصر في ذواتنا و نقارن انفسنا بالاخرين و يجعلنا ننظر لماضينا و ننسي مستقبلنا مع الاب و يطلب من القس وائل ان يركز علي الخوف فيقول ان اول اخلاقيات المسيح في مشهد الصليب هي الشجاعه مقابل الخوف و الاختباء و ثانيا الوضوح مقابل الرياء و ثالثا اللطف مقابل الجفاء و رابعا الصمت مقابل الاحتقار و خامسا استمرار الحب رغم خذلان الاحباء و سادسا تقديم الشفاء رغم العداء و سابعا الثبات مقابل ظلم الرؤساء و ثامنا التواضع مقابل الكبرياء
نتكلم اولا عن الشجاعه مقابل الخوف و الاختباء فالمسيح كان في سلطانه يعرف يهرب و لما طلب منه هيرودس ان يصنع ايه كان يقدر يعملها بسهوله و لكن بصراحه احنا طبيعتنا قلوقه بسهوله بنخاف بطبيعتنا البشريه و ممكن يكون في فقدان للسلام في حياتنا لاسباب منها الضعف و الخطيه و الكتاب قال الشرير يهرب ولا طارد و لكن ان قدمت توبه الكتاب يقول الطاهر اليدين يزداد قوه |
01:04:02; |
ثاني سبب للخوف التفكير الزائد في المستقبل و ان نسلم الامور للرب و لا نهتم بالغد لان الخوف له عذاب و علينا ان نصدق ان يسوع المسيح معه امرنا و هو من ينجي و سينجي
ثالثا قد يكون الخوف سببه تهديدات بشريه لكن الكتاب يقول الرب لي فلا اخاف ماذا يصنع بي الانسان فلا تخاف من البشر وصدق ان حياتك في يد الرب
رابعا من اسباب الخوف الاخطار الحقيقيه فلا تخف سلم مخاوفك للرب ففي يوم خوفي عليك اتكل كما يقول المزمور
خامسا قد يكون الخوف بسبب اوهام مش موجوده ابليس يكون بيحاول يقنعك بيها مثل خوف ايليا من الهه ايزابيل مع انها غير حقيقيه فنفسي الرب يملأ قلوبنا بسلام المسيح عندما قال للتلاميذ لا تضطرب قلوبكم و لا ترهب فسلم مخاوفك في ايد الرب و اتطمن هو يحفظك و يحميك
و يقول الاخ جوزيف الهنا يعطينا طمأنينه و ماضينا معه يشهد لينا و يقول القس جوزيف مش عيب اني اخاف لكن لابد ان اقول للمسيح ليا فيك سلام اعطني سلامك و هو يعطي لك سلام فوري يملا قلبك و ذهنك |
01:11:36; |
الاخ رامز يقول ان الايام اللي فاتت كان ابي تعبان و هيعمل عمليه كبيره و فتحت قناه الكرمه و حقيقي اتشجعت جدا من خلالها بكلام الرب و انا اشجعك تتملي من الرب و نشكر الرب من خلال كلمته اللي بتتذاع من خلال الكرمه |
01:17:03; |
نكمل تصرفات و اخلاق المسيح وقت الصليب و يرد القس وائل الفكره الثانيه هي الوضوح مقابل الرياء
المسيح كان واضح في تصرفاته و كلامه مع تلاميذه و مع الاب و قال له ان امكن ان تجيز عني هذا الكأس
احنا نعيش في مجتمع مرات يسوده النفاق و الرياء و لكن الكتاب المقدس لم يشجعنا علي ذلك فهو يقول اطرحوا عنكم الخبث اي الرغبه في الاذي و المكر و هو اتعمال اساليب خبيثه للوصول لحاجات معينه و الرياء و هو اظهار حاجات مختلفه عن الحقيقه و الحسد و هو اشتهاء ان يزول عندك و ما عندك و ما ذم و هو ان اذم فيك كي اظهر حسناتي
المسيح من صفاته الوضوح و الصدق و الشفافيه و هو بلا رياء فالرب يزرع فينا هذه الصفات
ويقول الاخ جوزيف ان المسيح كان من صفاته عدم الخوف من اظهار الحقيقه و الرب دائما يري دوافع القلب |
01:22:54; |
3 اللطف مقابل الجفاء
فيهوذا عندما اسلم المسيح قبله و كانت القبله علامه تسليمه و المسيح قال له يا صاحب لماذا جئت و كان يقولها من قلبه مقابل الجفاء
ياما ناس يشوفونا مجروحين من جفاء الاخرين الا ان المسيح تعامل بقمه اللطف مقابل الجفاء
الفكره الرابعه الصمت مقابل الاحتقار وواحده من الصفات المهمه ان تعرف متي تتكلم و متي تصمت و هذا ما فعله المسيح في موقف الصليب فكان كنعجه صامته لم يفتح فاه و المسيح كان قادر يتكلم و لكنه يعرف متي يتكلم و متي يصمت
و احنا ياما ندمنا علي مرات نكون بنتكلم فيها و مرات المفروض نصمت فيها و ده تدريب مهم اننا نتدرب عليه
احنا مرات نتكلم علشان نظهر انفسنا او ندافع عن انفسنا و لكن المسيح كان جميل في كلامه و صمته
اطلب من المسيح ان يعيش فيك فيربط لسانك |
01:32:30; |
فكره اخري هي تقديم الشفاء رغم العداء
بطرس لما قطع اذن عبد رئيس الكهنه و كان المشهد مربك الا ان الرب بكل بساطه رجع الاذن و شفاها لعدوه
احنا كتير مش بنقدر نساعد حتي لو قادرين بنفضل منخرجش بره ظروفنا و الصراحه صعب ان الواحد يهتم بظروف الاخرين رغم المعاداه
المسيح قادر ان يمنحني معونه ان اعيش كمان هو عاش |
01:37:29; |
يطلب الاخ جوزيف من القس وائل ان يراجع و يكمل فيقول
الفكره الاولي الشجاعه مقابل الخوف ثم الثانيه هي
الوضوح مقابل الرياء و الثالثه
الصمت مقابل الاحتقار و رابعا
تقديم الشفاء رغم العداء
هنأخذ الثبات مقابل الظلم و نجد المسيح ثابتا في تعاملاته مع الرؤساء و لم يخيفه تهديد ولا خضع لتملقاتهم كي يكسب رضاهم و
المسيح ايضا كان يتعامل معهم بكل الاحترام و التقدير لمن له التقدير اثناء محاكماته مع الاخرين
احيانا تحس انه لو اتسلب حقك في موقف معين بتثور و تنفعل علشان اللي قدامك يهدأ او يعطيك وضعك لكن المسيح لم يفعل هذا
يقول الاخ جوزيف انا باصلي ان حياتنا تكون شهاده حقيقيه للرب يسوع المسيح و ان نكون نور وسط العالم |
01:45:59; |
الاخ جوزيف يقول باصلي ان الكلام اللي سمعناه يكون تطبيقات عمليه للرب يسوع له المجد و يسأل هل ينفع اعيش فعلا حياه المسيح و اعمل ايه لو فشلت؟
فيرد القس وائل بالفعل يمكن تطبيق نموذج حياه المسيح لان الكتاب يقول تاركا لنا مثالا كي نتبع خطواته اذن المسيح كان هو الله الاله الكامل و ايضا كان الانسان الكامل و اذا اتبعنا مثاله و طلبنا من الرب ان نعيش مثل المسيح يقول لنا الكتاب يمكن ان نكون مثله و نكون مشابهين لصورته
اجابه سؤال ليه بنفشل او مش قادرين نعيش مثل المسيح هو الرب مش عايزنا نقلده فاحد الفلاسفه قال ان البر حصلنا عليه بموت المسيح من اجلنا لكن حياه القداسه نحصل عليها بحياه المسيح فينا
و ده معناه اننا مش هنقدر نعيش زي المسيح ان لم يكن المسيح عايش فينا فاحنا محتاجين ان نتغير من الداخل و ده بيحصل لما يسكن المسيح فينا و علينا ان نبذل مجهود للاتصال بالمسيح و هتلاقي المسيح في الموقف اللي انت فيه مهما كان |
01:51:15; |
الاخ جوزيف يقول نحن امتداد لعمل المسيح و المسيح اتم العمل و نحن امتداد لعمله و الرب يريد ان يفرح بنا و باصلي ان الرب يحيا و يظهر فينا و يشكر الاخ رامز و القس وائل لوجودهم |