Start |
Detailed Description |
00:00:00 |
تتر |
00:01:04 |
ترحيب من الأخ بيشري نظمي، أشكر الرب لأجل حلقة النهاردة ولأجل الوقت المُبارك اللي الرب رتبه إننا نُعيد معًا لأن فصحنا المسيح قد ذُبح إذا فلنُعيد. في العهد القديم كانت الذبيحة تُذبح ولكن لا يوجد قيامة ولكن يسوعنا المسيح قام ناقضًا أوجاع الموت. أدعوك النهاردة أن تفرح وتُعيد للرب يسوع المسيح. المسيح قام بالحقيقة قام. معنا المُرنم المُبارك الأخ ميلاد جليل. الرب يباركك وأشكر الرب لأجل وجودك معنا اليوم. |
00:03:33 |
الأخ ميلاد جليل: كل سنة وأنت فرحان بقيامة رب المجد يسوع. من أجمل التعبيرات اللي سمعتها “إنها مُعجزة القيامة وقيامة المُعجزات” الرب يدينا يوم من عنده وإعلان من قلبه في اسم يسوع. |
00:50:24 |
ترنيمة يا ملك الملوك |
00:10:11 |
الأخ بيشوي: يسوع إلهنا حي، احنا مش جايين نحتفل النهاردة بذكرى لكن مسيحنا قام. عنوان الحلقة “لو لم يقم المسيح” الناس بتحتفل الأيام دي ولكن أنا تخيلت الحدث بالعكس، ايه اللي هايحصل لو لم يقم المسيح؟ |
00:12:15 |
الأخ ميلاد: وأنا جاي كنت أتأمل في شعار الحلقة وتذكرت موقف حدث في 2019 عن بلدين واحدة منهم عندها احتفال كبير بنووي وجنبها بلد متطورة في التكنولوجيا. وفي أثناء الأحتفالات وجدت البلدة أن المُفاعل لا يعمل وأرسلت البلد المُتطورة تكنولوجيًا كلمة السر الجديدة! جاء في ذهني فكرة إبطال المفعول، لو لم يكن المسيح قام لبطلت كل حاجة في حياتنا. القيامة لا يحبها عدو الخير ولا يجب يحتفل فيها. |
00:14:40 |
الأخ بيشوي: في 1 كو 15 يبدأ الأصحاح ويقول وأعرفكم بالإنجيل الذي بشرتكم به وقبلتموه وتقومون فيه وبه أيضًا تخلصون” ويكمل ويقول “أن المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب وإنه دُفن وإنه قام في اليوم الثالث حسب الكتب”. وتكلم عن رسالة الإنجيل وعن من هو الرسول بولس وبعدها قال العدد 12 “ولكن إن كان المسيح يُكرز به إنه قام من الأموات فكيف يقول قوم بينكم إنه ليس قيامة أموات؟” ويقول “إن لم يكن المسيح قد قام، فباطلة كرازتنا. لو مفيش قيامة فكل الناس والخُدام اللي في العالم هم مُمثلين! |
00:17:20 |
الاخ ميلاد: لو مفيش قيامة هانكون بنتحرك تحرك اعتيادي بلا طعم وبلا معنى لأنه لا يوجد لديك رسالة. |
00:17:56 |
الأخ بيشوي: تخيل لو فيه كذبة وأنت تروج ليها! هاتقدر تكمل فيها قد ايه؟ يوم ولا أتنين ولا ثلاثة؟ لو لم يكن هناك قيامة فلماذا نُعاني ويموت التلاميذ ويُعذبون! لو لم توجد القيامة لما استمرت المسيحية. الكرازة مبنية على شخص المسيح المُقام. قيامة المسيح هي حجر أساس للمسيحية. القيامة ليست خبر نحاول نقنعكم به. من خلال خدمتك يا أخ ميلاد أكيد شوفت ناس شافوا المسيح بالعيان واختبروه. |
00:21:30 |
الاخ ميلاد: ناس كتير الله ظهر ليهم لما كان عندهم سؤال صادق أن يروه فلم يبخل المسيح أن يظهر لهم. أوقات كتير فيه ناس بتدور على قيامة لحياتها لأنها عايشه حياة ليس لها أمل ولا رجاء، لكن يوم ما ندهوا على المسيح المُقام من الأموات ظهر لهم. |
00:24:51 |
الأخ بيشوي: هل دراستك مبنية على شخص المسيح المُقام؟ المسيحية ليست فقط تعاليم. هل تمتعت بقوة القيامة في حياتك؟ أنا أدعوك أن تختبر الحيامة ولا تسمع عنها فقط. أصلي باسم الرب يسوع أن تختبر المسيح المُقام. |
00:26:03 |
الأخ ميلاد: أصلي لأجلي ولأجلكم إنه لو لنا مده لا نراك يارب لكن أصلي أن تثبتنا فيك يارب وأن نرى من خلالك الحب الحقيقي اللي بينده على قلوبنا العطشانه. |
00:26:44 |
ترنيمة رغم ضياع الحب وصورته |
00:30:04 |
الأخ بيشوي: هافضل أغني وأتكلم عن الإنجيل وأعلن عنه. الإنجيل لن يقف ولن يتلاشى مع الزمن لأن المسيح مُقام وهو اللي يُعطي فاعلية لكمة الإنجيل وقوته. اللي بيغير الحياة هو الله الحي وشخص الرب يسوع له كل المجد. إيماننا مبني على شخص المسيح وليس على وعود. الوعود لا تبني الإيمان ولكن كلمة الله الحي. نحن نفهم بالإيمان ونتعلم بالإيمان. إيماننا مبني على شخص المسيح. كيف تبني إيمانك وسط الظروف الصعبة والأخبار المُزعجة؟ على الفلوس؟ على الظروف؟ ولا شيء منهم ثابت. إيماننا مبني على الرب يسوع وحده. |
00:34:20 |
الأخ ميلاد: أتخيل الرب عندما أنتصر على الموت، صنع حالة بداخل إنسانيتنا مُختلفة تمامًا. لو كنا حوالين المسيح وقتها كنا هانعمل زي التلاميذ، لكن أنا أتكلم عن إعلان الإيمان اللي بتعمله قوة القيامة. أنا شايف الرب العظيم وهو بيتحرك لكل واحد منهم. منهم من وقع في الحزن والأكتئاب ومنهم من وقع في الشك ومنهم من أنكر، ولكن الرب يسوع تحرك لهم كلهم. وقيامة الرب يسوع له كل المجد صنعت حالة من الإنسانية، ورجعت هوية الإنسانية مرة أخرى. أعادت الخائف والشكاك والمُكتئب وأعادت ترتيب الإنسانية مرة أخرى. |
00:39:56 |
الاخ بيشوي: الرسول بولس كان شاول الطرسوسي. شاول كان بيتحرك بشكل استراتيجي. علشان مده كان رايح يقضي على المسيحية في دمشق لأنها هناك كانت في أقصى حد لها. وأثناء ذهابه كلمه الرب وتغير وأصبح أعظم الرسل، أنا لا أناديك لكي تؤمن بمُعتقد، الإيمان محدش يقدر ياخده بقدراته لكنه ياتي من الله عندما تتقابل مع المسيح المُقام. أنت تحتاج إلى يسوع المُقام. الإيمان اللي غير شاول لم يُبنى على خرافة أو تهديد ولكنه مبني على المسيح المُقام. |
00:45:23 |
ترنيمة مش باقوي إيماني بشوية كلمات |
00:48:13 |
الأخ بيشوي: هل عندك نوع الإيمان ده؟ الإيمان بشخص المسيح الذي قام؟ بدون القيامة فرسالة المسيحية ليست لها تأثير. إن لم يكن المسيح قد قام فنحن شهود زور ومجموعة من الكذبة. هل من العقل أن يُضحي أحد بحياته من اجل كذبة! موت المسيح وقيامته هو الدليل أن الله قبل الذبيحة وبذلك سدد المسيح الدين بالكامل. |
00:56:33 |
الأخ ميلاد: أوقات بيكون الكلام ده هو مستوى عالي من الفهم ولا نستطيع إستيعابه ولذلك الرب في حنانه قبل كل إعلان كان يُهيء الناس بإعلانات ونبوات. في الصليب أعلن لنا الرب نصرته وبقيامته أجلسنا معه. الخبر ده عيد. كل اللي بحثوا عن المسيح يسوع بأمانة تقابلوا مع المسيح. |
01:00:54 |
الأخ بيشوي: المسيح عندما قام قام بالجسد والدليل إنه قال لتوما ألمس الجرح وأكل معهم، لماذا ظل المسيح مُرتبط بالإنسان؟ لأنه أصبح نائب عن الإنسان أمام الله إلى الأبد. فضل المسيح المُقام أمام الآب ضامن لي. إن لم يكن المسيح قد قام نظل في خطايانا. |
01:06:38 |
ترنيمة في السماويات |
01:10:14 |
ترنيمة بقلوب فرحانة |
01:12:23 |
الأخ بيشوي: إن لم يقم المسيح هلك الذين رقدوا بيسوع. مفيش طريقة لخلاصك وضمان أن خطاياك غُفرت إلا عمل شخص المسيح. محدش هايديلك رجاء وأنت بتموت إلا عمل المسيح، ومفيش قيامة إلا بالمسيح يسوع. الرجاء المسيحي ليس مبني على طموحات أو آمال لكن مبني على يقين. نحن لا نؤمن بخرافة لكننا نؤمن بيقين. الحياة لأجل المسيح والموت لأجل المسيح هما ربح لإننا لدينا رجاء أبدي مبني على من قام من الموت. |
01:21:09 |
الاخ ميلاد: الراقدون بيسوع يسوع بنفسه بيحضنهم ويُنيمهم. |
01:24:24 |
ترنيمة يا عجيبًأ |
01:26:40 |
ترنيمة في قلبي كلام |
01:28:49 |
الأخ بيشوي: إن لم يقم المسيح لكُنا أشقى جميع الناس. الحياة مع المسيح لها مُكافئات. في ناس كان بيغيب عنهم حقيقة قيامة المسيح. شكرًا لله الذي يُعطينا الغلبة. بسبب قيامة المسيح لنا قيامة. وأنا باضحي لأجل الرب وأنا باخدم الرب وعندي إيمان إنه فيه قيامة بعد الموت وفيه مُكافأت لكل عمل صالح قدمته. لو تعبت النهاردة أفتكر إنه فيه مُكافأت تنتظرك. |
01:32:46 |
الاخ ميلاد: الفرق بين الابن والعبد الأجير، العبد بينتظر أن يُنهي مُهمته ولا يهتم لأي شيء أخر، لكن الأبن يعمل على مصلحة المكان أكثر مما يهمه مصلحته. وهذا هو الفرق بين العبد الأجير والابن. قيامة المسيح النهاردة تخلينا واحنا جوه حقل الخدمة نكون بنتحرك كأولاد لجلال الله ولشخصه وليس عبيد بأجرة. نحن عاملان مع الله وليس عاملان عند الله. |
01:35:23 |
الاخ بيشوي: أنت بتشتغل وتربح لكن في السماء لن تُكافأ على ذلك لأنه طبيعي، لكن بولس يقول لو أنا آمنت أنه يوجد قيامة فذلك يجعلني أتعب لأجل المسيح. إذا كنت تحتفل بقيامة المسيح هذه الأيام ألا يكون هذا دافع لك لكي تتعب لأجل المسيح! هل تُضحي لأجل عمل الله كما تُضحي من أجل بيتك!؟ تذكر أنه بعد القيامة سوف يكون هناك وقفه أمام كُرسي المسيح. |
01:40:50 |
الأخ بيشوي: إن لم يقم المسيح لا توجد نُصرة. الرب يسوع المسيح بقيامته سوف يملك وأخر عدو سوف يبطل هو الموت. جرد الرياسات والسلاطين في الصليب. المسيح والصليب كسروا مملكة الظلمة. المسيح بقيامته من الموت أعطانا نصرة وانتصرنا على قوى الشر والشيطان. إله السلام يسحق الشيطان تحت أرجكم سريعًا. المسيح المُقام في جسده سوف يُقيمنا في أجساد مُمجده ويُعطينا غلبة على الأحزان لأنه هناك لن يكون هناك دموع ولا حُزن. الرب سوف يُقيمنا ويُقيم أجسادنا. المسيح قام بالحقيقة قام، ولنا قيامة في المسيح يسوع. الرب يباركك أخ ميلاد وشكرًا لوجودك معنا. |
01:47:56 |
الأخ ميلاد: الرب يباركك أخ بيشوي أنا أصلي أن تكون القيامة ليست حدث ولكن حياة مُعاشة. بعد الموت في رجاء وفيه حياة أبدية. |
01:48:48 |
ترنيمة يا لسر فائق كل مديح |
01:52:32 |
تتر |