Prepared and presented by Sister Manal Fekry
Episode guest: Dr. Zakaria Estawro
Description
ننقل لحضراتكم حلقة جديدة من برنامج “الكرمة مباشر” بعنوان “سفراء عن المسيح” بث مباشر على شبكة قنوات الكرمة
إعداد وتقديم: الأخت/ منال فكري مع ضيف الحلقة: الدكتور/ زكريا استاورو
يوم الثلاثاء 14 نوفمبر 2023 الساعة 11.30 صباحاً بتوقيت كاليفورنيا
يوم الثلاثاء 14 نوفمبر 2023 الساعة 9.30 مساءً بتوقيت القاهرة
Topics
holiness قداسة
الكرازة
Summary
1- ثلاث أمور تحت عنوان سفراء عن المسيح
• خدمه المصالحه هي الكرازه
• كلمه المصالحه الانجيل
• عمل او ثمن المصالحه لانه جعل الذي لم يعرف خطيه خطيه لاجلنا لنصير نحن برا الله فيها
2- أي مسيحي حقيقي هو كارز , أي كارز باختلاف طرق الكرازة , محتاج انه يقدم المادة الكتابية ,اقدم الرب يسوع بحسب الإنجيل مصلوبا في كل الكلمة
3- 8 أسباب يجب ان يكرز المؤمن
• سبب جوايا انه اللي اختبر المسيح بيكون عنده نار انه يكلم الناس زي السامرية و مجنون كورة الجدريين اللي ذهب الى 10 مدن وخبر , زي شاول
• سبب برايا: الناس محطمة والبيوت خربانه والمخدرات غطت بقاع الأرض
• سبب فوقي : انه الله أمر , كلمة تبشير و كرازة وشهادة وردت في العهد الجديد 202 مرة فالأمر خطير لان الله أمر.
• سبب تحتي : في قصة الغني ولعازر “فَقَالَ: أَسْأَلُكَ إِذًا، يَا أَبَتِ، أَنْ تُرْسِلَهُ إِلَى بَيْتِ أَبِي، لأَنَّ لِي خَمْسَةَ إِخْوَةٍ، حَتَّى يَشْهَدَ لَهُمْ لِكَيْلاَ يَأْتُوا هُمْ أَيْضًا إِلَى مَوْضِعِ الْعَذَابِ هذَا.” ( لو 16 : 27 – 28) سكان الجحيم عايزننا نكرز
• سبب حولي: قرب مجئ الرب الاحداث اللي حوالينا كلها بتؤكد قرب مجئ الرب
• سبب خلفي : انه لو الكنيسة مفيهاش كرازة يبقا الأجيال اللي جاية مش هتعرف, لازم يكون في الكنيسة أربعة أجيال متتالية تكرز”وَمَا سَمِعْتَهُ مِنِّي بِشُهُودٍ كَثِيرِينَ، أَوْدِعْهُ أُنَاسًا أُمَنَاءَ، يَكُونُونَ أَكْفَاءً أَنْ يُعَلِّمُوا آخَرِينَ أَيْضًا.” (2 تي 2: 2). بولس , تيموثاوس , أناس أمناء , أناس أكفاء.
• سبب أمامي: هو شخص الرب يسوع كان يكرز
• سبب أبدي: مكافأت خاصة للكارز.
4- هناك ادعاء خاطئ منتشر هذه الأيام اننا نكرز بحياتنا فقط , الأساس هنا هو لو انا ماليش شهادة بحباتي فشهادتي بكلامي تكون معثرة للناس, طبعا الشهادة بالحياة والشهادة بالكلام وجهان لعملة واحدة لكن مهم جدا جدا الكرازة بالكلام لان أساس الكرازة هي الإنجيل وإبليس بيحاول يقنع الناس بأفكار تعطل الكرازة بالإنجيل زي فكرة الكرازة بالحياة فقط لانه مش عايز رسالة الإنجيل تنتشر
5- : العمل الفردي هو أهم طريقة من طرق الكرازة , أساس الكرازة اكرز بالرب يسوع المسيح مصلوبا بحسب الإنجيل في كل الكلمة والانجيل 8 حاجات المسيح مات, من أجل خطايانا, حسب الكتب, دفن, قام في اليوم الثالث , حسب الكتب , ظهر لكثيرين ثم جاي تاني. هذا هو الإنجيل اي وعظة كرازية لابد أن تشتمل على هذه النقاط , هذا هو اساس الكرازة أما طرق الكرازة فهي متغيرة ومتجددة
Detailed Report
Start | Detailed Description |
---|---|
00:00:00؛ | تتر |
00:01:15؛ | الاخت منال: ترحيب بالمشاهدين , وترحيب بالدكتور زكريا |
00:03:32؛ | الأخت منال : المسيح دعانا كسفراء كي نعظ عن المسيح ووضع فيها خدمة المصالحة ونقول للناس تصالحوا مع الله , المسيح صالحنا مع الله غير حاسب لنا خطايانا علشان نروح بخدمة المصالحة دي ونعظ عن المسيح ونكون فم المسيح على الأرض نجول نصنع خيرا مثله وننادي بالخلاص والمصالحة مع الله , علشان أعمل كدة لازم انا أولا اكون متصالح مع الله, بيكسر قلب الرب انه برغم كل الظروف اللي تأكد اننا في اواخر الأيام لكن لسة فيه ناس تشرب الخطية كالماء وتترك الماء الحي , لسة فيه ناس بتبحث في آبار تنضب ماء, كلنا مؤمنين وغير مؤمنين نئن على الأرض لكن الأيام تثبت لنا انه مفيش راحة بعيد عن المسيح والراحة دي لا يختبرها إلا الشخص القريب من المسيح. |
00:05:43؛ | د. زكريا: الحياة الحقيقية هي الحياة مع المسيح “لأَنَّ لِيَ الْحَيَاةَ هِيَ الْمَسِيحُ وَالْمَوْتُ هُوَ رِبْحٌ.” (في 1: 21). حتى الموت مش بيخوفنا لاننا بنكون مع المسيح ايضا “فَإِنِّي مَحْصُورٌ مِنْ الاثْنَيْنِ: لِيَ اشْتِهَاءٌ أَنْ أَنْطَلِقَ وَأَكُونَ مَعَ الْمَسِيحِ، ذَاكَ أَفْضَلُ جِدًّا.” (في 1: 23). فالحياة والموت مع المسيح هم الطبع الحقيقي وطبعا لمن أختبر المسيح |
00:07:11؛ | د. زكريا: “إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا. وَلكِنَّ الْكُلَّ مِنَ اللهِ، الَّذِي صَالَحَنَا لِنَفْسِهِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَأَعْطَانَا خِدْمَةَ الْمُصَالَحَةِ أَيْ إِنَّ اللهَ كَانَ فِي الْمَسِيحِ مُصَالِحًا الْعَالَمَ لِنَفْسِهِ، غَيْرَ حَاسِبٍ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ، وَوَاضِعًا فِينَا كَلِمَةَ الْمُصَالَحَةِ إِذًا نَسْعَى كَسُفَرَاءَ عَنِ الْمَسِيحِ، كَأَنَّ اللهَ يَعِظُ بِنَا. نَطْلُبُ عَنِ الْمَسِيحِ: تَصَالَحُوا مَعَ اللهِ لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ.” (2 كو 5: 17 – 21) في الجزء ده بيتكلم عن انه انا اتقابل مع المسيح مقابلة شخصية والشخص بيكون خليقة جديدة بيحصل ثلاث أمور خدمة المصالحة – كلمة المصالحة – ثمن المصالحة وكل ده تحت عنوان ” سفراء عن المسيح” اي ان السفراء عن المسيح بيكون عندهم الثلاث امور. • خدمة المصالحة هي الكرازة • كلمة المصالحة هي الإنجيل • ثمن المصالحة “لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ.” (2 كو 5: 21). البداية من الله فالله في المسيح كان مصالحا , نحن كنا أعداء في الفكر والأعمال الشريرة, الإنسان هو الذي يخاصم الله , المسيح على الصليب مات فاتح حضنه لكل شخص “لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.” (يو 3: 16). في صليب المسيح افتكر أحضان الآب والإبن وعمل الروح القدس |
00:11:40؛ | الأخت منال: حضرتك في عملك الكرازي تتقابل مع كل النوعيات المختلفة من الناس , والناس دي نوعين , نوع تكون الخطية مدمرة حياته لكن لسان حاله انا قدام الله لو هو عايز يغيرني يغيرني ويكون مستسلم لهذه الفكرة غير مدرك عمل المسيح لأجله, ونوع تاني بيعمل خدمة المصالحة بامكانياته اي بيحاول ان يغير نفسه بنفسه من خلال أعمال يهيئ له انه بكثرة أعماله الصالحة وتعبه فيها بيفتكر انه بيرضي الرب لكنه قلبه بعيد تماما عن الرب لسة مش متصالح بداخله مع الرب. |
00:13:43؛ | د. زكريا: أبدأ بالنوعية الثانية لانها كتير جداً وهي قريبة من فكرة هابيل وقايين, قايين هو أول من قدم التقدمة لله قبل هابيل, هذا المتدين أكثر سرعة من المؤمن الحقيقي هابيل البارالذي قدم ذبيحة أفضل من قايين, الله نظر لذبيحة هابيل والى قربان قايين لم ينظر, هذا التدين موجود الى يومنا هذا والكتاب بيوضح ان الجميع زاغوا وفسدوا معاً, هذه الأعمال الناتجة من القلب والقلب أخدع من كل شئ وهو نجيس , هذه الأعمال تكون غير مقبولة. |
00:16:00؛ | د. زكريا : ( كو 1 : 19) “لأَنَّهُ فِيهِ سُرَّ أَنْ يَحِلَّ كُلُّ الْمِلْءِ، وَأَنْ يُصَالِحَ بِهِ الْكُلَّ لِنَفْسِهِ، عَامِلًا الصُّلْحَ بِدَمِ صَلِيبِهِ ” ثمن المصالحة ايا كانت خطيتك الثمن هو دم الصليب . بالنسبة للتدين ان كان بالناموس لم يعمل أحد الناموس كاملا بل بالناموس زاد التعدي, لذلذك المتدين اللي بيقول انا هرضي ربنا بأعمالي الأعمال في حد ذاتها كويسة لكن بدون دم المسيح والصليب تكون هذه الأعمال كثوب عتة. اما النوعية الأولى هي ” المستعفي” اللي تارك نفسه للرب لو عايز يخلصني يخلصني ده زي مثل ” العشاء العظيم” لو 14 “فَابْتَدَأَ الْجَمِيعُ بِرَأْيٍ وَاحِدٍ يَسْتَعْفُونَ” ثلاث أعذار مختلفة لكنها كلها رأي واحد يستعفون, كل الأراء تعني انهم لا يريدون أن يحضروا, المستعفي ده بيكون في الأساس مش عايز! الشخص ده محتاج ناس تصلي لأجله مثل سجان فيلبي كان بعذب بولس وسيلا لكن لما صلوا ورنمو وتزعزت أساسات السجن وخاف وكان هينتحرلكن بولس وسيلا طمنوه وقتها قلبه تغير وعطش وطلب انه يعرف المسيح. الشخص المستعفي هو من نفسه مش عايز يعرف الرب ويسلم حياته حتى لو الكارز على المنبر قعد يقنعه ويصرخ انه يقبل الرب يسوع. |
00:22:36؛ | الأخت منال: لكن انت يا دكتور زكريا دموعك على المنبر جابت ناس كتير للرب بشهادات ناس كتيروهنا فيه سؤال يطرح نفسه اننا كناس بنقدم رسالة المسيح خاصة خدام الكرازة , لا أهون من الموضوع وفي نفس الوقت لا أزود الموضوع , لا أحسس الشخص انه خلاص ميئوس منه ولا أحسسه بالخوف الرهيب من الموت وانه هيحصل فيه كذا وكذا… وفي نفس الوقت مينفعش أخفف لناس عمل المسيح لأجلهم. |
00:24:07؛ | د. زكريا: أي مسيحي حقيقي هو كارز , أي كارز باختلاف طرق الكرازة , محتاج انه يقدم المادة الكتابية ,اقدم الرب يسوع بحسب الإنجيل مصلوبا في كل الكلمة, نحن لا نكرز بانفسنا لكن نكرز بالمسيح مصلوبا حسب الإنجيل في كل الكلمة من التكوين للرؤيا , لاكرازة بشئ إلا الصليب كما قال الرسول بولس “لأَنِّي لَمْ أَعْزِمْ أَنْ أَعْرِفَ شَيْئًا بَيْنَكُمْ إلاَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ وَإِيَّاهُ مَصْلُوبًا.” (1 كو 2: 2). لكن ايضا هناك فرق بين البشارة والكرازة , البشارة تقديم الرب يسوع بحسب المسيح مصلوباً في كل الكلمة , اما الكرازة هي تبشير وتحذير مش عيب اني احذر انه فيه دينونة الرب يسوع قال وَقَالَ لَهُمُ: «اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا.مَنْ آمَنَ وَاعْتَمَدَ خَلَصَ، وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ يُدَنْ” ( مر 16 : 15 – 16) اذا هنا بشارة و تحذير. |
00:28:10؛ | الأخت منال: تطلب من د. زكريا نصلي لأجل النوعين من الناس اللي ذكرناهم |
00:29:38؛ | د. زكريا: في البداية نقرا الصلاة اللي صلاها التلاميذ في سفر الأعمال بخصوص هذا الأمر و بعدين نصلي بكلماتها “وَلَمَّا أُطْلِقَا أَتَيَا إِلَى رُفَقَائِهِمَا وَأَخْبَرَاهُمْ بِكُلِّ مَا قَالَهُ لَهُمَا رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالشُّيُوخُ. فَلَمَّا سَمِعُوا، رَفَعُوا بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ صَوْتًا إِلَى اللهِ وَقَالُوا: «أَيُّهَا السَّيِّدُ، أَنْتَ هُوَ الإِلهُ الصَّانِعُ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَالْبَحْرَ وَكُلَّ مَا فِيهَا، الْقَائِلُ بِفَمِ دَاوُدَ فَتَاكَ: لِمَاذَا ارْتَجَّتِ الأُمَمُ وَتَفَكَّرَ الشُّعُوبُ بِالْبَاطِلِ؟ قَامَتْ مُلُوكُ الأَرْضِ، وَاجْتَمَعَ الرُّؤَسَاءُ مَعًا عَلَى الرَّبِّ وَعَلَى مَسِيحِهِ. لأَنَّهُ بِالْحَقِيقَةِ اجْتَمَعَ عَلَى فَتَاكَ الْقُدُّوسِ يَسُوعَ، الَّذِي مَسَحْتَهُ، هِيرُودُسُ وَبِيلاَطُسُ الْبُنْطِيُّ مَعَ أُمَمٍ وَشُعُوبِ إِسْرَائِيلَ، لِيَفْعَلُوا كُلَّ مَا سَبَقَتْ فَعَيَّنَتْ يَدُكَ وَمَشُورَتُكَ أَنْ يَكُونَ. وَالآنَ يَا رَبُّ، انْظُرْ إِلَى تَهْدِيدَاتِهِمْ، وَامْنَحْ عَبِيدَكَ أَنْ يَتَكَلَّمُوا بِكَلاَمِكَ بِكُلِّ مُجَاهَرَةٍ، بِمَدِّ يَدِكَ لِلشِّفَاءِ، وَلْتُجْرَ آيَاتٌ وَعَجَائِبُ بِاسْمِ فَتَاكَ الْقُدُّوسِ يَسُوعَ».” (أع 4: 23-30). ( صلاة) |
00:32:17؛ | الأخت منال: في بداية الحلقة تكلمت عن اللي بياخد حياة جديدة في المسيح مش بيقدر يسكت وده اللي حصل مع السامرية مقدرتش تسكت وخرجت تنادي على المدينة كلها , انهاردة الروح القدس عايز يعمل فينا كدة أ، تكون قلوبنا ملتهبه ونذهب للعالم أجمع كما قال الرسول بولس “لأَنَّهُ إِنْ كُنْتُ أُبَشِّرُ فَلَيْسَ لِي فَخْرٌ، إِذِ الضَّرُورَةُ مَوْضُوعَةٌ عَلَيَّ، فَوَيْلٌ لِي إِنْ كُنْتُ لاَ أُبَشِّرُ.” (1 كو 9: 16). اوقات بنفتكر انه كرازتنا عن المسيح مش شئ أساسي , الكرازة دور الكنيسة و الخدام الكارزين. هل الكرازة موضوعة على أكتاف ناس معينه أم على كل مؤمن حقيقي أخذ هذا الخلاص الحقيقي. |
00:34:07؛ | ؛ د. زكريا: للأسف الشيطان نجح انه فيه كنائس كتير تعطل الكرازة لأسباب مختلفة , الكرازة مسؤلية كل مؤمن حقيقي , المواهب ممكن تكون لناس معينين اما الكرازة للأفراد أو للجماهير هي لجميع المؤمنين , أصلي ان الرب يستخدم هذه الحلقة كي يتثقل كل مؤمن حقيقي بالكرازة. ليه كل مؤمن لازم يكرز؟؟ فيه 8 أسباب • سبب جوايا انه اللي اختبر المسيح بيكون عنده نار انه يكلم الناس زي السامرية و مجنون كورة الجدريين اللي ذهب الى 10 مدن وخبر , زي شاول • سبب برايا: الناس محطمة والبيوت خربانه والمخدرات غطت بقاع الأرض • سبب فوقي : انه الله أمر , كلمة تبشير و كرازة وشهادة وردت في العهد الجديد 202 مرة فالأمر خطير لان الله أمر. • سبب تحتي : في قصة الغني ولعازر “فَقَالَ: أَسْأَلُكَ إِذًا، يَا أَبَتِ، أَنْ تُرْسِلَهُ إِلَى بَيْتِ أَبِي، لأَنَّ لِي خَمْسَةَ إِخْوَةٍ، حَتَّى يَشْهَدَ لَهُمْ لِكَيْلاَ يَأْتُوا هُمْ أَيْضًا إِلَى مَوْضِعِ الْعَذَابِ هذَا.” ( لو 16 : 27 – 28) سكان الجحيم عايزننا نكرز • سبب حولي: قرب مجئ الرب الاحداث اللي حوالينا كلها بتؤكد قرب مجئ الرب • سبب خلفي : انه لو الكنيسة مفيهاش كرازة يبقا الأجيال اللي جاية مش هتعرف, لازم يكون في الكنيسة أربعة أجيال متتالية تكرز”وَمَا سَمِعْتَهُ مِنِّي بِشُهُودٍ كَثِيرِينَ، أَوْدِعْهُ أُنَاسًا أُمَنَاءَ، يَكُونُونَ أَكْفَاءً أَنْ يُعَلِّمُوا آخَرِينَ أَيْضًا.” (2 تي 2: 2). بولس , تيموثاوس , أناس أمناء , أناس أكفاء. • سبب أمامي: هو شخص الرب يسوع كان يكرز • سبب أبدي: مكافأت خاصة للكارز. |
00:39:45؛ | مكالمة ابن الرب – مصر: عرف الرب عن طريق د. زكريا, ويسأل الروح انطقأت بداخله بسبب مشاكل العالم, عنده مشاكل في العمل بسبب محارابات إبليس , هل ان فتح الرب الباب خير وان أغلقه خير ولا ده بسبب البعد عن الرب. د. زكريا: الإجابة الأمرين , أولا أترك الرب يعمل ما يريد يفتح أو يغلق وأوقات كثيرة الياب الذي يغلقه الرب يكون خير ,أشكر ربنا مرة على الباب اللي بيفتحه وأشكره مرتين على الباب اللي بيغلقه لان الباب اللي بيغلقه بسبب انه أنقذني من مكان غلط وثانيا انه الباب المغلق بيكون سبب في باب تاني مفتوح. الأمر الثاني انه ممكن فعلا يكون ربنا بيقولك انا مش مبسوط من حياتك وأردع لمحبتك الأولى ” طوبى لأبن يؤدبه أباه” أنا بقولك جدد حياتك مع الرب وإرجع لوسائط النعمة الخمسة ” قراءة الكتاب – الصلاة – الإرتباط بالكنيسة – قطع أي أمر يربطك بالماضي و الشهادة للمسيح” |
00:42:47؛ | الأخت منال: الأخ في بداية المكالمة قال ” فقدت غيرتي الأولى” يمكن ده حال مؤمنين كتير بسبب المشغولية ومتطلبات الحياة فمحبتنا وغيرتنا على النفوس بتكون بردت , اواي أرجع هذه الغيرة ويكون هذا اللهيب موجود باستمرار جوايا؟ |
00:34:29؛ | د. زكريا: اولا : المؤمن الحقيقي بداخله الروح القدس من يوم ما قبل وآمن بالمسيح مخلصاً عليه ثلاث واجبات 1- لا أحزن الروح : بالخطية “وَلاَ تُحْزِنُوا رُوحَ اللهِ الْقُدُّوسَ الَّذِي بِهِ خُتِمْتُمْ لِيَوْمِ الْفِدَاءِ.” (أف 4: 30). مؤمن يسقط في الخطايا باستمرار هذا يحزن الروح القدس. 2- لا أطفئ الروح : إطفاء الروح هو انه ربنا يطلب مني حاجة ومعملهاش ( 1 تس 5) 3- أمتلئ بالروح القدس: “وَلاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ، بَلِ امْتَلِئُوا بِالرُّوحِ،” (أف 5: 18). ثانيا: كيف أحافظ على هذا اللهيب بداخلي لأربح النفوس؟ سؤل جون ويسلي لماذا دائما يكون ملتهباً وغيور على النفوس , رد وقال انه أي نار تصبح رماد ما عدا النار النار اللي يتشيل منها الرماد وتحط وقود, شيل الرماد انك تعترف كل يوم بخطاياك وتوب عنها كل يوم و أتغسل بالكلمة ثم ضع الوقود وهو كلمة الله , بكدة تظل دائما ملتهباً وغيوراً على ربح النفوس. |
00:46:32؛ | مكالمة الأخ فادي – كندا: تعليق على موضوع الحلقة , موضوع مٌلح جداً هذه الأيام لاننا في الأيام الأخيرة. |
00:48:30؛ | مكالمة الأخ حكيم – مصر : تعليق على موضوع الكلمة, رغم أهمية الوعظ وأحتياجنا للتعليم لكن إبليس لا يحارب الوعظ والتعليم , لكن يحارب واحد بيشهد عن المسيح يحارب الكرازة. سفر أ‘مال الرسل سفر كارزين مليان بالحروب والمكايد ضد الرسل كلهم لانهم كانوا كارزين للمسيح فالشيطان يحارب الكرازة. وكلمة لكل كارز انه من الحكمة انه حياة المسيحة ورائحة المسيح الذكية تسبق كلمتنا لمن نكرز لهم عن المسيح , لازم اللي بيسمعوا الكرازة يشوفوا حياة المسيح في الكارز أولا. |
00:50:44؛ | مكالمة الأخ مينا – مصر: تعليق على موضوع الحلقة |
00:52:05؛ | الأخت منال: الأخ حكيم قال كلمة حلوة , قال انه الناس لازم تشوف فينا حياة المسيح وتشتم فينا رائحة المسيح الذكية, نكون رائحة حياة للناس , أوقات كتير ناس بتقول انا مش عارف أكرز لانه أنا معنديش كلام أقوله أو أكون جمل وكلمات كرازية او مش حافظ آيات طتير اقولها للناس, ازاي بحياتي المختلفة أكون كارز للمسيح , ازاي بطريقة حياتي الناس تشتم فيّ رائحة المسيح الذكية؟ |
00:53:00؛ | د. زكريا: سؤال مهم لكن خليني في البداية أبدأ بتحذير مهم , هناك ادعاء خاطئ منتشر هذه الأيام اننا نكرز بحياتنا فقط , الأساس هنا هو لو انا ماليش شهادة بحباتي فشهادتي بكلامي تكون معثرة للناس, طبعا الشهادة بالحياة والشهادة بالكلام وجهان لعملة واحدة لكن مهم جدا جدا الكرازة بالكلام لان أساس الكرازة هي الإنجيل وإبليس بيحاول يقنع الناس بأفكار تعطل الكرازة بالإنجيل زي فكرة الكرازة بالحياة فقط لانه مش عايز رسالة الإنجيل تنتشر, “بَلْ قَدِّسُوا الرَّبَّ الإِلهَ فِي قُلُوبِكُمْ، مُسْتَعِدِّينَ دَائِمًا لِمُجَاوَبَةِ كُلِّ مَنْ يَسْأَلُكُمْ عَنْ سَبَبِ الرَّجَاءِ الَّذِي فِيكُمْ، بِوَدَاعَةٍ وَخَوْفٍ،” (1 بط 3: 15). لازم نكون بنخبر بالكلمة, فيه فكر تاني بيقول انه بالتسبيح نكرز . حلو لكن لاغنى عن الكرازة بالكلمة , الكلمة هي قلب الكرازة وأساسها , هناك أربع أسس في ( رو 10 ) فَكَيْفَ يَدْعُونَ بِمَنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ؟ وَكَيْفَ يُؤْمِنُونَ بِمَنْ لَمْ يَسْمَعُوا بِهِ؟ وَكَيْفَ يَسْمَعُونَ بِلاَ كَارِزٍ؟ وَكَيْفَ يَكْرِزُونَ إِنْ لَمْ يُرْسَلُوا؟ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «مَا أَجْمَلَ أَقْدَامَ الْمُبَشِّرِينَ بِالسَّلاَمِ، الْمُبَشِّرِينَ بِالْخَيْرَاتِ». ( رو 10 : 14 – 15) لو اخدنا التسلسل بالعكس هنلاقي الله يرسلني لكي أكرز ولما أكرز هقول كلام ولما هقول كلام الناس هتسمع ولما الناس هتسمع تؤمن . اذا الإيمان بالخبر و الخبر بكلمة الله , اللي هيخلص الناس هو الإنجيل “لأَنِّي لَسْتُ أَسْتَحِي بِإِنْجِيلِ الْمَسِيحِ، لأَنَّهُ قُوَّةُ اللهِ لِلْخَلاَصِ لِكُلِّ مَنْ يُؤْمِنُ: لِلْيَهُودِيِّ أَوَّلًا ثُمَّ لِلْيُونَانِيِّ.” (رو 1: 16). الإنجيل هو الذي يفجر أبواب الجحيم. مهم جداً أني أعيش صح لكن الكرازة بالإنجيل ,الإنجيل هو قوة الله للخلاص. |
00:58:05؛ | الأخت منال: رسالة الكنيسة الآن انه الناس تعيش بحسب قلب الله حياة مرضية امامه ده كويس لكنه ده أخد الكنيسة شوية لنوع من الإنعزالية , الكنيسة بدل ما تكون مستشفى للمرضى والخطاة أصبحنا منعزلين على بعض ومكتفيين ببعض والناس في الخارج تئن وتنتظر ناس تشدهم للكنيسة. |
00:58:50؛ | د. زكريا: الكنيسة مستشفى لكل المرضى لكي يخلصوا لكن ليس ليحركوا الكنيسة , الكنيسة كأعضاء هم جسد المسيح المخلصين , اذا أعضاء الكنيسة مخلصين يأتي اليهم المرضى لكي يقدموا لهم الإنجيل لكي يخلصوا ( مش هينضموا للكنيسة الا عندما يخلصوا) “……… وَكَانَ الرَّبُّ كُلَّ يَوْمٍ يَضُمُّ إِلَى الْكَنِيسَةِ الَّذِينَ يَخْلُصُونَ.” (أع 2: 47). |
01:00:25؛ | مكالمة الأخت نهال- لندن: تعليق على موضوع الحلقة , اشكر حضرتك على المعادلة الجميلة انه التبشير + التحذير = الكرازة , وده التوازن اللي الله يطلبه منا كخدام نعظ الناس ان نبشر برسالة الخلاص لكن في نفس الوقت نحذرايضا من الشر ونسمي الخطايا بأسماءها للناس , علشان كدة أطلب من حضرتك توجه كلمة خاصة للخدام في التعليم انه مش بس الكلام يكون فرح بالقيامة لكن ايضا هناك صليب يجب أن يحمل , هناك تكلفة للتبعية. سؤال: لو اتفقنا ان كل من يذوق حلاوة المسيح ويحبه يتشرف أن يدعى سفيراً للمسيح والسفي يتطلب ان يكون منضبط في القول والفعل وحتى في مظهره والآية بتقول ” “إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا.” (2 كو 5: 17). لماذا عمليا لم نرى حتى في أقدس القديسين لم نرى ” الكل قد صار جديداً؟ ” لانه أوقات العتيق بيطلع, ايه اللي يخلي العتيق ده ميطلعش ونكون بالأمانه سفراء حقيقين للمسيح بقلبنا وبحياتنا في العمل مثل في البيت مثل الكنيسة بدون أي فرق؟ |
01:04:31؛ | د. زكريا: الخادم بيوصل رسالة من الله “إِنْ كَانَ يَتَكَلَّمُ أَحَدٌ فَكَأَقْوَالِ اللهِ وَإِنْ كَانَ يَخْدِمُ أَحَدٌ فَكَأَنَّهُ مِنْ قُوَّةٍ يَمْنَحُهَا اللهُ ……” (1 بط 4: 11). فلما نقرا عن إستفانوس وهم يرجموا يقول لهم “«يَا قُسَاةَ الرِّقَابِ، وَغَيْرَ الْمَخْتُونِينَ بِالْقُلُوبِ وَالآذَانِ! أَنْتُمْ دَائِمًا تُقَاوِمُونَ الرُّوحَ الْقُدُسَ. كَمَا كَانَ آبَاؤُكُمْ كَذلِكَ أَنْتُمْ!” (أع 7: 51). بمعنى انه نقدم الرسالة اللي الله عايزنا نوصلها , الكتاب بيتكلم عن الدينوة يبقا نقدم للناس الدينونة بعد ما نقدم الكرازة. |
01:05:43؛ | مكالمة الأخت عايدة – مصر: طلبة صلاة لأجل ابنها بعيد عن الرب ويعاني في حياته. د. زكريا: ثقي أن صلاتك كأم ستستجاب ويصلي مع الأخت عايدة على الهوا لأجل ابنها. |
01:07:55؛ | مكالمة الأخت تريز – مصر: تشارك بترنيمة |
01:09:16؛ | مكالمة الأخت فريال – لندن: تعليق على موضوع الحلقة , السفير هو اللي يمثل بلده ويكون أمين وهو بيمثل بلده واحنا كمان نكون سفراء للمسيح ان نطيع وصايا الرب ونعيشها ومثل ما قال الرب ” الرجل العاقل يبني بيته على الصخر” وبالنسبة للكرازة مش بس انه الناس تشوف المسيح بحياتنا لكن لازم نشهد عنه بالكلام على أقل تقدير نحكي أختبارنا كيف أن الرب غيرنا كيف كنا وكيف أصبحنا , مثل المرأة السامرية عندما تقابلت مع الرب يسوع واختبرته تركت جرتها وذهبت لمدينتها وشهدت عن الرب قائلة ” إنسانا قال لي كل ما فعلت” . |
01:11:14؛ | الأخت منال: ازاي الإنسان العتيق بيكون معوق لنا كسفراء عن المسيح؟ |
01:11:24؛ | د. زكريا: هذا السؤال له جانبين, الجانب الأول يخص ما يسمى العتق وده بيعالجه الكتاب في رومية 6 , 7 كيف انه الإنسان العتيق لا يتحكم فيّ لكن الإنسان الجديد, والبطبع مفيش خادم كامل الرب قصد أن ننموا والرسول بولس قال” …. إِذْ أَنَا أَنْسَى مَا هُوَ وَرَاءُ وَأَمْتَدُّ إِلَى مَا هُوَ قُدَّامُ، أَسْعَى نَحْوَ الْغَرَضِ لأَجْلِ جَعَالَةِ دَعْوَةِ اللهِ الْعُلْيَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.” (في 3: 13 – 14) اذا مفيش كمال لان الكمال ده عندما نصل للرب , والرب سمح بوجود الجسد فينا وكلنا معرضين أن نسقط ويجب أن نكون حذيرين أمام الرب. بالنسبة للعتق هناك ثلاث أمور • اعلم : “عَالِمِينَ هذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ، كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضًا لِلْخَطِيَّةِ.” (رو 6: 6). نصلي كل اوقات حياتنا أ، يكون الصليب أ مامنا لنعلم اننا صلبنا • احسب : لما تيجي الخطية تقف قدامي اقول اني اتصلبت هناك في الصليب • قدم : ” بَلْ قَدِّمُوا ذَوَاتِكُمْ للهِ كَأَحْيَاءٍ مِنَ الأَمْوَاتِ وَأَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ بِرّ للهِ.” (رو 6: 13). أشغل وقتك بوسائط النعمة الخمسة ( قراءة الكتاب -الصلاة – اقطع صلتك بالماضي – قدم وقتك للرب – الصلاة) الصلاة هي اهم امر خاصة في هذه الأيام الصعبة التي نمر بها “وَأَمَّا أَنْتَ فَمَتَى صَلَّيْتَ فَادْخُلْ إِلَى مِخْدَعِكَ وَأَغْلِقْ بَابَكَ، وَصَلِّ إِلَى أَبِيكَ الَّذِي فِي الْخَفَاءِ. فَأَبُوكَ الَّذِي يَرَى فِي الْخَفَاءِ يُجَازِيكَ عَلاَنِيَةً.” (مت 6: 6). |
01:14:15؛ | الأخت منال: كلمنا عن أهمية العمل الفردي اللي دلوقتي بسبب مشغولياتنا أصبحنا مهملين في هذا الأمر, الكثر من رجال الله العظماء عرفوا الرب من خلال العمل الفردي من خلال كارز صبر عليه وظل يكرز له ويتابعه ويصلي لأجله, وماهي بركات الكرازة وبركات عمل التبشير في حياة كل مؤمن؟ |
01:15:07؛ | د. زكريا: العمل الفردي هو أهم طريقة من طرق الكرازة , أساس الكرازة اكرز بالرب يسوع المسيح مصلوبا بحسب الإنجيل في كل الكلمة والانجيل 8 حاجات المسيح مات, من أجل خطايانا, حسب الكتب, دفن, قام في اليوم الثالث , حسب الكتب , ظهر لكثيرين ثم جاي تاني. هذا هو الإنجيل اي وعظة كرازية لابد أن تشتمل على هذه النقاط , هذا هو اساس الكرازة أما طرق الكرازة فهي متغيرة ومتجددة. اهم طريقة مطلقاً هي العمل الفردي الكرازة والتبشير ذكرت في العهد الجديد 202 مرة منهم 196 مرة عن العمل الفردي و6 للطرقالأخرى, العمل الفردي لأسباب كثيرة 1- لانه أي حد ممكن يقوم به غير الكارز على المنبر 2- يقدم لأي شخص في أي وقت في اي زمان في مكان لكل نوعيات الناس 3- ينجح عندما تفشل كل الطرق الأخرى لانه فيه عنصر المواجهة 4- الإستمرارية انا تأثرت بكارز أمريكي اسمه ترمبل لم يكن يكرز على المنبر لكنه كلن يكرز من خلال العمل الفردي و استطاع أن يربح 10000 شخص للمسيح في خلال 50 سنة أي بمعدل شخص كل ثلاثة أيام وتكونت بسببه كنيسة هنا في امريكا هو لم يكن قساً بها, كان ينزل كل يوم للشارع ويصلي للرب أعطني الشخص المناسب والكلام المناسب واعطي هذا الكلام قوة ساعدني اتابع هذا الشخص أول 72 ساعة من ايمانه. العمل الفردي مهم جداً وبصراحة احنا مقصرين جداً فيه! |
01:19:43؛ | مكالمة القس صفا وليم – مصر: تعليق على موضوع الحلقة , السفير عن المسيح هو البشارة دستوره الكتاب المقدس – لغته لغة سيده , إمكانياته ” أعطيتكم سلطاناً ” مكانه عارف انه غريب في المكان اللي هو عايش فيه موطنه السما وأخيراً مكافأته هي الحياة الأبدية مع المسيح |
01:20:35؛ | الأخت منال : تطلب من القس صفا الصلاة لأجل لهيب للعمل الكرازي |
01:21:11؛ | القس صفا : صلاة |
01:22:15؛ | الأخت منال : شكر د. زكريا على الحلقة, وختام الحلقة |
01:23:22؛ | تتر |