المسيح يسوع
يملأ إلهي كل احتياجكم في المسيح يسوع
الثلاثاء 6 فبراير 2024
إعداد وتقديم القس الدكتور جون نَمُّور
Prepared and presented by Pastor Dr. John Nammour
Episode guests: Brother Elia Kirollos, and Rev. Yousef Mikhail
Description
حلقة جديدة من برنامج ” أكثر من رأي” مباشرة على شبكة قنوات الكرمة
مع القس الدكتور جون نمُّور.
حلقة بعنوان:“يَمْلأُ إِلهِي كُلَّ احْتِيَاجِكُمْ … فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.”
ضيوف الحلقة: الأخ إيليا كيرلس (استديو)، القس يوسف ميخائيل (زوم)
الثلاثاء 6 فبراير 2024
القاهرة 11:00 صباحًا، كاليفورنيا 1:00 صباحًا، سيدني 8:00 مساءً
لندن 9:00 صباحًا، أبو ظبي 1:00 ظهراً، بغداد 12:00 ظهراًـ بيروت 11:00 صباحًا
ريو ديجنيرو 6:00 صباحاً.
Topics
Authority سلطان
Justice عدل
Waiting الانتظار
Comfort راحة
Safety امان
يَمْلأُ إِلهِي كُلَّ احْتِيَاجِكُمْ … فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.”
Summary
تتحدث الحلقه عن الايه الموجوده في رساله فيليبي فيملأ الله كل احتياجكم حسب غناه في المجد و موقفها من ما يمر به المؤمنين من ظروف صعبه في العالم وان العالم في حاله من الهلع و تخبط كبار الدول الموجوده و علي الرغم من ذلك فالله يظل لنا هو الملجأ و الحمايه و الضمان وانه امين معنا وهو فعلا يسدد كل احتاجتنا و لكن يجب ان نميز بين الحاجه و الطلب و ان تكون حاجتنا اولا لمجده و طلب الامور الروحيه اولا مثل كنيسه فيليبي و الحاجات ليست كلها ماديه فهناك حاجات ماديه و معنويه و روحيه و غيرها و هو يسددها كلها و هو له حكمه في عطاؤه لنا وله حق في ان يعطي و يأخذ حسب حكمته و ارادته و لم يوجد صديق يتخلي عنه الرب و هو قادر ان يسدد كل الاحتياجات و بيسددها و لكن علينا ان نفهم مقاصده و نعيشها و نطلب ارادته و مشيئته و نضع رجائنا فيه وحده
Detailed Report
Start | Detailed Description |
---|---|
00:00:00; | التتر و بدايه البرنامج |
00:00:32; | القس جون نمور يرحب بالمشاهدين و يرحب بالاخ ايليا كيرلس و القس يوسف ميخائيل علي زووم |
00:02:10; | يقول القس جون ان الحلقه بعنوان سيملأ الهي كل احتياجكم ويقول ان هذه الايه قالها الرسول بولس في رساله فيليبي و يقول ان اهل فيليبي كانوا يتميزوا بالسخاء في عمل الرب علي الرغم من فقرهم و كانوا يدعموا الخدمه بشكل كبير و ايضا يشكر في قناه الكرمه و يقول انها تقدم خدمه كرازيه فعاله جدا تغطي الارض و مثل ما شكر الرسول بولس كنيسه فيليبي هو ايضا يشكر كل من يدعم الخدمه و خاصه اننا في ظروف اقتصاديه صعبه علي مستوي العالم و يقول ان العالم كله اضطرابات ولكن احنا المفروض ماذا نفعل؟ و يسأل الاخ ايليا عن رأيه عن حاله ضيقه الناس و اضطرابها بسبب ما يمر به العالم من ظروف؟ فيقول ان في حاله من الهلع و الفزع بسبب تخبط كبار الدول و لكن الرب يريد ان نضع عنينا عليه فهو الاله القدير الملجأ و يحكي قصه موسي لما الشعب طلب منه اكل اللحوم في البريه فسال الرب من اين يأتي بهم باللحوم في البريه ؟رد عليه الرب هل قصرت يد الرب علي ان تخلص الان يوافيك كلامي. لذلك محتاجين نحط كلام الرب امام كل من يأن فيملأ الرب كل احتياجكم في المسيح يسوع فمهما كانت الاحتياجات و مهما كان نوعها تعالي امام الرب و هو هيقولك هل قصرت يد الرب علي ان تخلص الان يوافيك كلامي |
00:07:11; | الاخ ايليا يقول اننا بنبقي محتاجين ان الرب يلمع مواعيده امامنا مره اخري في كثير من الاوقات فمره قال جدعون ان كان الرب معنا فلماذا اصابتنا هذه كلها؟ و انهارده الرب يطبطب علينا و يقول انا لم اتغير و السماء و الارض تزولان و لكن كلام الرب لا يزول يسأل القس جون القس يوسف عن تعليقه؟ يقول القس يوسف ان احيانا طريقه استقبالنا لكلمه ربنا لو اخدناها مش في مكانها و استخدمناها مش صح هنبقي ورطنا نفسنا الايه اسمها فيملأ الرب كل احتياجكم فحرف ف يدل علي انها مرتبطه بأشياء اخري و هذه الايه فيها الله هو العامل و احنا المفروض اننا مش احنا اللي نستعمل الله لكن الله اللي يستخدمنا و لازم نربط الروحيات لان الايه بحسب غناه في المجد و ليس البنك فده اللي المفروض نطلبه من الله و الباقي كله يزاد عند الله فلابد ان نفهم كلمه الله صح |
00:11:31; | يسأل القس جون ان ظروف الحياه بتضغط علينا و تجعلنا كمؤمنين ننسي وعود الله فأزاي ابقي مش خايف في الظروف الصعبه؟ ان الله اللي اعطانا اغلي ما عنده و هو ابنه لا يمكن ان يبخل علينا بالرخيص اي الامور الزمنيه الماديه و رسال فيليبي تقول لنا ان في عطايا اهم من العطايا الزمنيه ففي فيليبي 1 نقرأ عن عطيه الحياه الابديه في المسيح و فيليبي 3 يتكلم عن اني اربح المسيح لذلك تعالوا نروح عند الصليب و نشوف ان يسوع المسيح هو اغلي ما عند الاب و هو ما اعطاه لنا فكيف لا يهبنا معه كل شىء و هو فيه سر الطمأنينه و تأكد اخي و اختي انك اخذت احلي عطيه او هي الحياه الابديه ولا تنشغل بالامور الزمنيه يقول القس جون ان عندنا امثله مثل داوود و استير داوود كمؤمن عليه مسحه الرب خاف من شاول وصار يهرب منه ايضا استير خافت لما مردخاي قالها تروح للملك تقول له شعب الرب سيباد و هو لم يدعيها فممكن يصير الخوف معنا؟ نعم ممكن يصير الخوف عادي فلما رأي التلاميذ الجموع الجائعه قالوا من اين نبتاع لهم طعام فوارد الخوف يهاجمني لكن مش صح ان يمتلكني لان المحبه الكامله تطرح الخوف الي الخارج فلما محبه المسيح تتغلغل الي قلبي تطرح الخوف الي الخارج علشان كده داوود كتب مزموري 27 و 34 |
00:17:32; | القس جون يقول انه عندما جاء الي استراليا كانت الظروف صعبه جدا و هو اشتري بيت بالفلوس اللي كان بيشتغل بها في السعوديه و هو مر بظروف صعبه و لكنه اختبر بها يد الرب و ايده لا تقصر ابدا يقول الاخ ايليا ان الله ابونا حاسس بينا وحاسس بالبلاد اللي بها حروب و البلاد اللي بها اسعار مرتفعه و الناس المريضه ففي خروج 3:7 قال الرب لموسي فَقَالَ الرَّبُّ: «إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ مَذَلَّةَ شَعْبِي الَّذِي فِي مِصْرَ وَسَمِعْتُ صُرَاخَهُمْ مِنْ أَجْلِ مُسَخِّرِيهِمْ. إِنِّي عَلِمْتُ أَوْجَاعَهُمْ و لما هاجر اتطردت ووضعت اسماعيل تحت الشجره حتي لا تراه و هو يموت قال لها ملاك الرب لا تخافي لان الله سمع صوت الغلام حيث هو . فالله حاسس بنا و يشعر بالامنا و يسرع دائما الي نجدتنا يقول القس يوسف ان الرسول بولس بيقول عن كنائس مكدونيه في كورنثوس الثانيه 8 ان هؤلاء الناس اعطت نفوسها اولا للرب و لم يكونوا اغنياء و كان عندهم اكتفاء عكس الناس حاليا اللي بتنادي بانجيل الرخاء و علي الرغم من فقر كنيسه فيليبي فهي الوحيده التي كانت تدعم الرسول بولس في الخدمه فالعالم حاليا كله يعاني من الظروف الصعبه و لكن معندناش استعداد حاليا نتحمل اي ضيقات فالرسول بولس تحمل الكثير و لم تكن حياته فيها رفاهيه و احنا ايضا علينا ان نتحمل مثل كنيسه فيليبي |
00:26:28; | يسأل القس جون عن الناس اللي عندها فكره انجيل الرخاء و ربط فكره احتياجهم بانجيل الرخاء يقول الاخ ايليا ان هذه الايه مكتوبه ان الناس عايشين للرب و لكن اليوم الكثير من الناس عايزه تعيش مثل الغني و تموت مثل لعازر و ده كلام مش موجود في الكتاب فالناس التي كتبت لها الايه هما كرسوا نفوسهم اولا للرب فبعد ذلك فيملأ الهي كل احتياجتكم و المسيح لم يأتي ليعطينا حياه رفاهيه علي الارض مثلما تعلم بعض المدارس و لكنه جاء للامور الروحيه و حتي لما كان موجود الكتاب يقول كان يعوله نساء من اموالهن و هذه ليس دعوه للفقر و لكن ارجو وزن الكلام و مش عيب ان الرب يعطي المؤمنين لكن فكره انجيل الرخاء خطر علي من يأتوا للمسيح ليغتنوا في الارض فالرسول بولس كتب في رسالته الي الان نجوع و نعطش و قال كنا نشتغل حاجتي و حاجه الذين معي و لكن ايضا الرب يسوع قال ان يملا كل احتياجتنا و ليس طلباتنا فهناك فرق كبير بين الاحتياجات و الطلبات و يقول القس جون ان افضل ما يكون عي الارض ان يكون الرب معي في كل الاوضاع و يقول الاخ ايليا ان الرب حكيم عارف ماذا يعمل و متي يعطي و متي يمنع |
00:36:37; | ممكن يسأل البعض لماذا لم يضبط الرب زمام الامورمع بعض المؤمنين حتي لا يدخلوا في حالات الفتور الروحي؟ لان احيانا يوجد مؤمنين بيكونوا زنانين مثل الاطفال لاخذ الاشياء فيعطيهم الرب و لكن بعدها يشعروا بالمراره و التعب و هنا الرب بيكون موقفه بار لاننا لم نصبر علي ارادته يسأل القس جون القس يوسف عنما اشتكي الشعب من المن و قالوا عايزين لحم نعرف ان الرب اطمعهم لحم شهر من الزمان و لكن بعدها اصيبوا بالوبأ فممكن حضرتك تشرح لنا الدرس اللي ممكن نستفاده؟ يقول القس يوسف ان الناس دائما مركزه علي الاحتياج المادي و لكن عندنا احتياجات اخري كثيره نفسيه و معنويه و اجتماعيه و احتاجات من الكنيسه و البلد فاحيانا من خلال الوعظ ممكن نخلي الانسان تفهم كلام الله بشكل غير صحيح و عايز اقول ان ابسط احتياج و اقلهم هو الغني المادي فالايه هنا مركزه علي انواع الاحتياجات و الله في حكمته بيهتم بها فليه احنا مركزين فقط علي الاحتياج المادي! و علينا ان نطلب اولا ملكوت الله و بره و علينا ان نقدم للناس كلمه الله حسب قصد الله |
00:43:03; | يعلق القس جون سريعا عن ان الرب اطعم الشعب لحم في البريه عن ان الرب ارانا عظمه مجده بمعجزه الهيه و يرد الاخ ايليا ان الرب لا يجيع نفس الصديق و اؤكد لاحبائي ان الله لا يجعل المؤمن يحتاج لاحد و انه بيسدد كل انواع احتياجتنا مثلما قال القس يوسف و يجيب الاخ ايليا عن لماذا يسمح الله بالضغوط حتي علي المؤمنين ايضا و يسأل القس جون في احتياجات يوميه ممكن الرب يسمح بها فلماذا؟ و هل انا محتاج ان اميز بين الوضع الخاص و الوعد الثابت حتي لا ارتبك؟ فيقول الاخ ايليا ان في العالم المؤمن مميز بس مش عايش لوحده و لكنه جزء من الارض اللي الكتاب قال ان الخليقه كلها تأن و هذه الارض اخضعت للبطل فهي مش مريحه و الكتاب قال عليها ناشفه و يابسه بلا ماء و لكن انا مميز لكن مميز بمعيه الرب معي فموسي قال اليس بمسيرك معنا نمتاز و مش معني اني مميز ان كل طلباتي تتلبي قد يسمح الرب بالظروف الصعبه لتكون امتحانات للمؤمن تبين درجه تمسكي بالرب و يكون هدف الرب منها زياده تمسكي به و اكتشف خلالها معدن ايماني و في بعض الناس زرعت امور صعبه و بتحصدها في مؤمنين يزداد تعلقها بالرب في الظروف الصعب و ناس اخري لما تمر بالصعاب تنحني و تنطوي و لكن يا احبائي تعالوا لما نمر بالصعب نرتمي علي الرب و نضع ثقتنا فيه و احنا متأكدين ان سينقلنا من الضيق الي الرحب و في بعض الظروف الصعبه تكون للتأديب ففي قضاه 6 حصلت مجاعه كان سببها ان الاسرائيلين عملوا الشر في عيني الرب فواحده من الضغوط بشكل عام تكون للتأديب و لكن لما صرخ الاسرائيلين الي الرب ارسل لهم جدعون لينقذهم في كل الاحوال و ايا كانت الاسباب في كل الضيقات الله يسمح بها للخير |
00:52:56; | يسأل القس جون القس يوسف ان يقول بعض المؤمنين المفروض لا يسود عليهم قوانين الارض و يقولوا ليه نجتاز بالظلم اللي يجتاز به باقي الناس وخاصه ان كانوا يعيشوا حياه البر؟ داوود يقول كنت فتي و قد شخت و لم اري صديق تخلي عنه و انا مقتنع جدا ان اي شخص امين للرب لم يتخلي عنه الرب و لكن المشاكل بتحصل اذا انجذب الانسان لشهوته فالناس كتير بتكون رافضه ترتيب ربنا لها و تقارن نفسها بالاخرين فكره الامتلاء في تعريف الرسول بولس وَلكِنِّي قَدِ اسْتَوْفَيْتُ كُلَّ شَيْءٍ وَاسْتَفْضَلْتُ. قَدِ امْتَلأْتُ إِذْ قَبِلْتُ مِنْ أَبَفْرُودِتُسَ الأَشْيَاءَ الَّتِي مِنْ عِنْدِكُمْ، نَسِيمَ رَائِحَةٍ طَيِّبَةٍ، ذَبِيحَةً مَقْبُولَةً مَرْضِيَّةً عِنْدَ اللهِ. الامتلاء ممكن يكون ليس له سقف ففي ناس ممكن مهما تأخذ عايزه اكثر و لكن الاحتياج لم اري صديق تخلي عنه |
00:59:22; | لو الرب كان لا يمتلك شىء علي الارض و المفروض انه قدوه لنا فماذا عن القسس و الخدام الذين يمتلكون سيارات و غيرها و ممكن يكونوا عثره لغيرهم ؟ و ماذا عن ادخار الاموال في البنوك و خاصه ان كان يمكن ان تستخدم في عمل الرب؟ يجيب الاخ ايليا يقول ان مش كل المؤمنين يعيشوا نفس المستوي المادي فبولس عاش بطريقه و سليمان الملك عاش بطريقه مختلفه و مش عيب الحالتين فالله له حكمه في كل الاحوال و لكن بتفرق الطريقه اللي الانسان بيجيب بها الفلوس هناك من اساءوا جمع المال و لكن هناك ايضا من استحسنوا استخدامه و ساعدوا في الخدمه و لكن علينا الا نعثر المؤمنين و الله يساعدنا علي ذلك و علي الخادم ان يراعي مشاعر الاخرين و علينا ان نضع اعيننا علي الرب اما الادخار يمكن ان يوجد ان كان زائد عن حاجتي و حاجه عمل الرب و لما نرجع تثنيه 26 كان لما الشخص يحصد تكون الباكوره للرب و بعد ذلك يؤكل اليتيم و الغريب والارمله و اللاوي و اللاوي هما الخدام و الزايد عن الاحتياج مش غلط ادخاره و للاسف احنا كمؤمنين انهارده عايزين نتمتع ببركات العهد الجديد و نعيش بعطاء العهد القديم ويحكي القس جون ان عندما اتوا ليبنوا الكنيسه في ناس باركت عمل الرب بجنون و في ناس انسحبت حتي لا تشارك في العطاء و يقول الاخ ايليا ان علينا ان نعطي بسخاء في عمل الرب |
01:10:55; | يقول الاخ ايليا مره اخري ان الرب مسئول عن احتياجتنا و عارف بيعمل ايه فهو يهتم بشعبه وسط الظروف الصعبه ففي مز 138 يقول فِي يَوْمَ دَعَوْتُكَ أَجَبْتَنِي. شَجَّعْتَنِي قُوَّةً فِي نَفْسِي احبائي تعالوا وقت خوفنا و احتياجنا نروح للرب فهو الذي يشبع احتياجتنا فالمسيح يخلص و يطهر و يرافقك و يسافر بك الي الابديه يطلب القس جون من القس يوسف ان يعلق علي قصه المسيح لما قال لبطرس في متي 17 ان يذهب و يصطاد اول سمكه و سيفتح فمها فسيجد استار ليدفع عنهما الجبايه يقول القس يوسف لو رجعنا لايه تأملنا بحسب غناه في المجد مش من غناه في المجد فالله عارف احتياجنا حسب كل واحد فينا فلازم نتطمن و نتأكد ان الامور بحسب فكر الله لها اجره عنده و اللي بيعرف يعطي في الضيق يعطي في الوسع فقبل ما اطلب محتاج اسأل نفسي هل الطلب ده للمجد و لا لشهوه الجسد؟ |
01:17:07; | يسأل القس جون الاخ ايليا عن رأيه في المعجزه و هل دي رساله للمؤمنين فيقول ان الله لم يستخدم معنا طريقه جالا جالا و لكن يفتح امامنا ابواب و المفروض منخافش من بكره لان الرب عارف اللي هيحصل فهو كان عارف ايه اللي هيحصل في البحر و في باطن السمكه فمنخافش لانه واخد باله من كل كبيره و صغيره يسأل القس جون الاخ ايليا ازاي احافظ علي التأثيرات اللي انا باسمعها؟ بوجودي مع شركه يوميه مع الرب و لا اركز مع اخبار العالم السلبيه و لا اقصد التجاهل و السلبيه لكن انا محتاج افتح قلبي لاخبار السماء و ادخل لعرش النعمه مثلما فعل حزقيا فأولا اذهب للرب و قلل من تشويش العالم لك ولا تضع قلبك علي العالم و صلي مثل اليشع |
01:22:04; | يسأل القس جون القس يوسف عما يريد ان يقوله في الختام فيقول القس يوسف الذي له يعطي و يزاد و الذي ليس له يؤخذ منه فعلينا ان نعمل و نخدم فيملا الله كل احتياجتنا و ضمان كل بركه نأخذها من الرب هو وجوده و لكن من ينفصل عن الله يضيع و يضيع منه كل شىء و يقول الاخ ايليا ياللا نرجع تاني للرب و نثق به لانه يقول لانه تعلق بي انجيه ارفعه لانه عرف اسمي فياللا نجدد المواعيد الالهيه و ننتظر الرب و حذاري من ابليس لانه يريد ان يشتتنا و اختم بايه لم اري صديق تخلي عنه ولا ذريه تلتمس خبزا و يقول القس جون ان كل ما تحدثنا عنه يخص المؤمنين و الله صالح و الحياه الابديه في المسيح يسوع فتعالي الي الرب قوله انا امنت فيك انك مخلص شخصي لحياتي و عارف انك مت عشاني سامحني و اغفر خطاياي و اعطيني نعمه الحياه الابديه |